الصفحه ٤٥ : سكوت ، فأمر كاتبه (١) أن يخط بضعة سطور على طرف خطاب قديم ، وهو ما تيسر من ورق
.. وقد سألنى عن مهمتى
الصفحه ٥٨ : النيل شمالا حتى سكوت. وقد أخبرنى الفلاحون فى مرورى أن فى النهر بين المحس
وسكوت ثلاثة من هذه الأفراش. وقد
الصفحه ٥٩ : . وتعد مروى عاصمة الشايقية أو أهم مقر لهم ، ولها حصن من الآجر. وبين
دنقلة ومروى وادى عرب البديرية ، وكان
الصفحه ٧٤ :
والسور من الآجر
سمكه من ثمانى أقدام إلى اثنتى عشرة ، ويتجاوز ارتفاعه فى أجزائه الكاملة ثلاثين
قدما
الصفحه ٨١ :
وبعد أن خلقنى
شاهدت كل آثار أبو سمبل كدت أهبط السطح الرملى من حيث ارتقيته ، وإذا أنا أعثر ـ بعد
أن
الصفحه ٨٤ :
وتوماس قرية كبيرة
، وجل سكانها من سلالة عرب الغربية الذين احتلوا النوبة قديما.
٢٤ مارس ـ بعد
الصفحه ٩٧ :
لعلها كانت حجرة
الدفن. وعلى أرض كل من الحجرتين مقاعد حجرية عالية ربما كانت توضع عليها جثث الموتى
الصفحه ٩٩ :
فناء ذو سور حجرى
طوله خمس وثلاثون خطوة وعرضه خمس عشرة ، وأحجاره خشنة من الظاهر مصقولة من الداخل
الصفحه ١٠١ : ، وسقفه من كتل حجرية تمتد
بعرضه ، وسمكها يزيد على ثلاث أقدام. وخلف القدس حجرة شبيهة بما فى معبد الدكة
الصفحه ١٢٤ :
الدرقات التى
يبيعها عرب الشايقية من جلود أفراس البحر ، ولا تؤثر فيها رمية رمح أو ضربة سيف.
كذلك
الصفحه ١٢٦ :
عريضا والزراعة
ميسورة والأهالى على شىء من سعة الرزق وجدتهم أطول قامات وأصح أبدانا. أما فى
البقاع
الصفحه ١٢٨ : أصابوا من مال قليل ، مع علمهم
بأنهم لن يظفروا فى وطنهم بغير خبز الذرة وجلباب الكتان عوضا عما ينعمون به من
الصفحه ١٥٧ :
والعشب. ومثل هذا
يدعى غديرا فى الصحارى العربية. ومضينا فى السهل بعد الظهر ، وكانت تحيط بنا من كل
الصفحه ١٦٠ :
ساعات خرجنا من
الجبل وسرنا فوق منحدر هين فبلغنا سهلا رمليا تكسوه الصخور المدببة. وكان اتجاهنا
إلى
الصفحه ١٧٨ :
أن يتأدبوا حين يرون التأدب أليق وأجدى. فإذا استقبلوا غريبا وأرادوا الاحتفاء به
تكلفوا من الطيبة