الصفحه ٢٠٤ : النهر حتى جئنا بركة من الماء الآسن عرضها نحو عشرين خطوة وماؤها يصل إلى
خلخال القدم ، وأمثال هذه البركة
الصفحه ٢١٧ : لباسهم بشندى أكثر من نسبتهم ببربر ، كذلك كانت ثياب القوم أنظف. والذهب من
السلع الكثيرة التداول فى سوق
الصفحه ٢٣١ : ـ من الجشع والحرص ما يمنعهم من إبرام صفقاتهم فى
سرعة ناجزة. بل إن كل فريق منهم يحاول ـ حتى بعد إبرام
الصفحه ٢٣٦ :
القاهرة ، ولا
تتزوج فتاة فى هذه البلاد دون أن تزين حجرتها بمرآة من هذه المرايا.
ومنذ استوطن
الصفحه ٢٥٦ :
وأغلب أهلها من
القبط. وكان يقوم بهذه العملية يوم ألممت بهذا البلد راهبان قبطيان قيل لى إنهما
فاقا
الصفحه ٢٦٥ :
فهو لا يلتزم إلا
بإطعامهم وكسائهم. وعلى هذا النحو دخل الجيش التركى فى مصر عدد غفير من الجند
السود
الصفحه ٢٧٧ :
فاشتريت عقب
وصولنا حملا ذبحته لهم ، ولم أضن عليهم بما يشتهون من تبغى. وكنت أختلف إلى السوق
بانتظام
الصفحه ٣٥٤ : بيته ، وسلمنى رسالة رجانى أن
أحملها إلى الحجاز ، وأسلمها لمحمد على شخصيا. وتتضمن الرسالة شكاوى من يمك
الصفحه ٣٦٠ : من أداء الضريبة عن عبدى وإن تكن من حقه. وسألنى الأغا بطبيعة الحال عن سبب
هذا المظهر الذى كنت أبدو فيه
الصفحه ٤ :
أما الكتاب الذى
عقدت عليه الآمال فى نجاح الرحلة فكان من آل حباتر ـ عيون تجار إسنا ـ وقد أوصاهم
بى
الصفحه ١٠ : . وقد لاحظت مرة أخرى أن الجبل يتألف هنا أيضا من الصخور الجرانيتية. والسلسلة
الجرانيتية لا تنقطع من أسوان
الصفحه ١١ : ء من الشعير مسلوقة فى الماء ومخلوطة باللبن.
٢٦ فبراير ـ يقطع
المسافر وادى أبو هور فى نحو ثلاثة أرباع
الصفحه ١٨ : بين مصر ودنقلة ، ولست أذكر أننى رأيت حقولا تلقى الزراعة فيها من العناية ما
تلقى الحقول بين كرسكو والدر
الصفحه ٣٥ :
العشر ، ويصنع
النوبيون منه الصوفان كما يصنعه البدو فى بلاد العرب. وبعد ثلاث ساعات مررنا فى
السهل
الصفحه ٤٢ :
ألواح حمراء من
الفلسپار ، ومعظم السماقى أحمر أو مختلط بالشست ، وقد احتفظت بنماذج من هذه الصخور