الصفحه ٥٦ : الصغيرة فالمد أو كيل الذرة الذى أشرت إليه آنفا ، وذراع
القماش من الكتان الذى تحاك منه القمصان ، هما أداة
الصفحه ٩١ :
يحملنى على الظن
بأن البنائين من صنع البطالة الذين شادوا المعابد للآلهة المصريين فى بقاع كثيرة
من
الصفحه ٩٣ :
وطول البهو عشر
خطوات وعرضه سبع ، وسقفه من الكتل الحجرية الضخمة التى لا يقل طول الكتلة منها عن
خمس
الصفحه ١١٤ : لرغبتى فى زيارة جزيرة فيلة
، فليس على البر الغربى طريق صالح لسير الإبل ، والطريق المعروف من دبود يخترق
الصفحه ١٢١ :
جرح غرامة مقررة
تدفع غنما أو ذرة ، ولكنها تتفاوت باختلاف العضو المصاب من الجسم ، وهى عادة بدوية
الصفحه ١٢٥ : الشبه بالجعة أو البيرة ، ويستخرجونه من الذرة أو الشعير.
وأفضله من الشعير ، ولونه كدر ، وهو عظيم القيمة
الصفحه ١٤٣ :
مورق ، وكثيرا ما تصل ماشية البدو إلى حالة يرثى لها إذا نكبت بغارات الجراد.
٧ مارس ـ خرجنا من
الوادى
الصفحه ١٤٩ :
يحتك العبابدة إلا
بالشماليين من البشاريين. ولم نجد بوادى حيمور من الأسر البشارية إلا القليل
الصفحه ١٥٦ : هذا الطريق أوفر منه فى طريق القوافل من حلب إلى بغداد أو من دمشق إلى المدينة
المنورة. وقد لا يبعث
الصفحه ١٥٨ :
من الصخر وجدنا
فيها فضلا عن العين خزانا لماء المطر. والماء عذب زلال ، ولكنه للأسف ليس غزيرا.
على
الصفحه ١٦٥ :
وكوفىء البشارى
بعبد من العبيد جزاء ما قدم. وكان الراوى ـ وهو من أهل ينبع بجزيرة العرب ـ هو
الرجل
الصفحه ١٦٧ :
الهواء كما رأيته
فى عاصفة سموم بإسنا (مايوا ١٨١٣) إذا نظرت للجو من وراء نظارة صفراء فاتحة. وليس
الصفحه ١٧٦ :
أم بلبل ، وسمى ام
بلبل لأنه يطلق لسان شاربه بالغناء. والمريسة والبوظة لا يخلوان من فتات الخبز
الصفحه ١٩٢ : ـ سوى
لون واحد من الطعام هو خبز الذرة بالسمن نأكل منه صحنا كبيرا فى الظهيرة ومثله فى
الليل. وكان رب
الصفحه ٢٠٢ :
جعلا يشربان
ويقصفان فيه حتى مطلع الفجر.
٩ أبريل ـ هلت
علينا هذا الصباح طلعة المك حمزة. خرج من