الصفحه ٢٨٧ :
إلى جاره من حين
إلى حين يد المعونة فى وسق جمله. على أننى ما كنت أطمع فى أكثر من هذا ، وما كنت
فى
الصفحه ٢٩٣ :
ويتصل عطبرة
بالمقرن على مسيرة يومين من هذه القرية ، وبعدها يسمى الملتقى بالمقرن. ويقال إن
منبع
الصفحه ٢٩٦ :
ومع ذلك فكثيرا ما
كنت أفزع الناس حين أطالعهم فجأة فيصيح الواحد منهم «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
الصفحه ٣٠٣ :
بدفع ثمن الماء
الذى جلبوه لنا منها. أما الخبير فقد أولم له أقرباؤه وليمة نحروا فيها كبشا
احتفاء به
الصفحه ٣٠٩ :
بدو الحجاز أيضا.
وفى الخيام يعلقن الحلى المختلفة من الودع الأبيض المجلوب من البحر الأحمر مختلطا
الصفحه ٣١١ :
موثقا على عنقريب ، ثم ذبحوه بشفرة ذبحا بطيئا وهم يتلقون دمه فى قدر تدار على
الحاضرين فيشربون من دم
الصفحه ٣٢٤ :
إلى مائدتهم فى
غير كلفة ليصيبوا منها عشاء ، وتستطيع أن تقول بوجه عام إن التكرورى رجل لا يحمل
هما
الصفحه ٣٤١ :
عريضة. على أن الطريقة الأولى أمثل ، ذلك لأنه إذا اختل حمل جمل من جمالها أمكن
تنحيته عن الصف وإصلاح الحمل
الصفحه ٣٥٢ : فى القافلة قد أمسكوا عن الإساءة إلىّ فلا يتخذن القارىء هذا دليلا على
رقة فيهم أو حنان ، فإن خوفهم من
الصفحه ٣٦٨ :
الذاهبة من سواكن
إلى مخا تسير عادة محاذية للساحل الإفريقى راسية فى مرفأ من المرافىء كل مساء حتى
الصفحه ٣٦٩ : المتكلسة صدفة جراد البحر (٢). ووفدت إلى البر جماعة من بدو الأمرأر يبيعون الماء والغنم
(بسعر ثلاثة خراف سمان
الصفحه ٣٧٥ :
اللبن أمامها فى أوعية كبيرة من السمار المجدول جدلا رقيقا كتلك التى يصنعها
البرابرة جنوبى أسوان. وكنا قد
الصفحه ١٢ : الفيضان ، ولكن كثيرين من بنى جلدتهم ما زالوا مقيمين بمصر. ولعل فى وفرة
القبور الجديدة على مقربة من قرى
الصفحه ١٣ : العهود إذا هم
نزلوا من الجبل ، ويتعهد بتقليدهم وظائف فى حكومة محمد على تتفق ومراتبهم. ولا
يكاد المرء يصدق
الصفحه ٥٠ :
كيل من البلح) ،
وبالسمن وبالدرق المصنوعة من جلود أفراس النهر ، ولها عند النوبيين قيمة كبيرة.
وليس