الصفحه ٢٥ :
البهو ، وعلى
حطامها نقوش تمثل معركة يظهر فيها البطل راكبا عجلته يطارد عدوه المهزوم وهو
يتقهقر إلى
الصفحه ١٤٠ : كل فريق أنه المنتصر. ولم تزد الخسائر فى المعركة على جرح
ثلاثة منهم بجراح طفيفة وفلع درقة من درقاتهم
الصفحه ١٨٤ : فى حروبهم مع جيرانهم بالفرسان الكثيرين ، والفرسان هم
الذين يقررون مصير المعركة فى الغالب ، وخيلهم من
الصفحه ٧ : معركة تجاه جزيرة فيلة ، قتلت فيها امرأة حبلى
برمية من حجر ، ولا غرابة فنساء النوبيين يشتركن فى القتال
الصفحه ١٢ : قرية جيدة المبانى وفيها اشتبك المماليك مع جيوش ابراهيم بك
فى معركة انتهت باندحار المماليك ، فتقهقروا
الصفحه ١٤ : رسوم هيروغليفية. وتدل العجلة الحربية المنقوشة على أحد أحجاره على أن قصة
معركة حربية قد كتبت عليه. ويبدو
الصفحه ٢٧ : حتما نشوب
معركة دامية. وبين وادى حلفا والشب توجد عين ماء تبعد يوما واحدا عن الشب ،
الصفحه ٦٢ : سينتظران ما تسفر عنه المعركة فى
قلعة جانك بالمحس ، وهى حصن حصين (٢).
ويبدو لى أنه ليس
أمام المماليك فى
الصفحه ١٠٣ : الجدار معركة تدور رحاها ، ونرى
القائد المظفر يركب عجلة يجرها جوادان مطهمان ينهبان الأرض نهبا ـ وهو المنظر
الصفحه ١٣٩ : الأحجار التى قذفهم بها الخصوم فى
بداية المعركة. ولما رأيتهم يحملون على بعضهم البعض ثم يلتحمون بالسيوف وهم
الصفحه ٢٢١ :
المطلوب ، فغاية ما يرجوه الفريقان المتناوشان أن تنتهى المعركة دون أن يراق من
الدم إلا أقله ، ولا غرو فإن
الصفحه ٢٥٧ : إحدى المعارك ، أما الثانى فقد
قتل وهو يحاول فى معركة ثانية أن يخترق صفوف الفرسان ليثأر من الشريف شخصيا