الصفحه ١٩١ : الدار وإياهم ، وكان فى
انطلاقى إلى الحقول البعيدة تعرض للخطر ولفت للنظر. وشر ما ابتليت به أثناء مقامى
فى
الصفحه ٦ : واضح. ويرى الناظر إلى
الصخور الجرانيتية القائمة على طول الطريق نقوشا هيروغليقية تزداد كلما دنونا من
الصفحه ١٩٤ :
إلى محمد على باشا
وهو بالحجاز. وأكرهت العروس المسكينة على الزواج بأحد قتلة زوجها ، وأتى الرجل بها
الصفحه ١٤٦ :
لتنفيرهم تنفيرا يزهدهم فى إعادة الكزّة من جديد. كان لدى التجار إذن من الدوافع
ما يحملهم على الإساءة إلىّ
الصفحه ٣٧٣ :
خيّل إلىّ أن كل
ضرب منها اختصت به بقعة من الشاطىء. على أن بخليج الفجع أشتاتا من هذا الصدف ، لفت
الصفحه ١٦٥ : الظمأ ، وأن الغلمان الكبار ماتوا جميعا فى حين وصل
الصغار إلى مصر سالمين.
وفى عام ١٨١٣ وصلت
إلى أسيوط
الصفحه ٥٢ :
يسألوننى فيم قدمت بلادهم ، ظانين أننى من حاشية المملوكين اللذين علموا بوصولهما
إلى الدر. وبعد قليل أقبل
الصفحه ٥٣ :
قائلا إنه ما دام
قد حظر على السفر إلى ما بعد سكوت فلم تعد لى بها حاجة. ذلك لم يصدق محمد قصتى
الصفحه ٢١٢ : الأنقاض ، ولعلى كنت
واصلا إلى كشوف أمتع من هذه لو أننى أنعمت النظر فى المكان وأطلت فحصه ، ولكنى
وأنا مقيد
الصفحه ٣٠١ : الشروق ، وكان مسيرنا فوق سهل فسيح لا أثر فيه لمرتفع غير التلين اللذين
ذكرتهما واللذين كانا يقومان إلى
الصفحه ٢٣ : من أسوان للدر قسمين : أولهما وادى الكنوز ـ ويمتد من أسوان
إلى السبوع ، وثانيهما وادى النوبة ـ ويشمل
الصفحه ٩٢ : حائط البوابة الخارجى نقوش
هيرغليفية ولا رسوم أيا كانت ، وعلى جناحيها درجات ترقى إلى القمة ، وهى شديدة
الصفحه ٩٨ : عليها المعبد المذكور حرف حسين.
وإلى الشمال من
قرشة يضيق الشاطىء كثيرا ، وقد ركبنا فوق الجبل الصخرى
الصفحه ٢١٤ :
نخلة فارعة هى
الوحيدة التى تراها فى هذه البلاد ، ولا غرو فالنخل لا يزرع من دنقلة إلى سنار.
ويتهلل
الصفحه ٢٧٤ : والدلتا. ذلك أن أهل
الصعيد إلى الجنوب من أسيوط ليسوا سوى قبائل البدو القديمة ، وعربيتهم فى نظرى
خالصة نقية