الصفحه ٢٣٢ : ثيابهم ، وليس من الحكمة دائما أن يصرفهم فارغين.
ويباع الصابون فى شندى بالقطعة دون نظر إلى حجمها ، وكذلك
الصفحه ١٧٥ : من اكتفى فى حكمه عليهم
بالنظر إلى لون بشرتهم فحسب.
ويحرص عرب
الميرفاب حرص غيرهم من القبائل العربية
الصفحه ٦٨ : فى العودة شمالا ،
ألفت نظر القارىء إلى أننى كنت أسير حثيثا طوال رحلتى من أسوان إلى الدر (باستثنا
الصفحه ٢١٩ :
يلقيه مرآه من هلع فى قلوبهم فيرتدون جميعا إلى البر فى لمح البصر. وفى أثناء مكثى
بشندى اقتنص التمساح رجلا
الصفحه ٢٤٤ : .
الجلد. فى سنار
خير مصانع الجلد قاطبة من دارفور إلى البحر الأحمر. ويظهر حذق صانعيه ومهارتهم فى
رحال الإبل
الصفحه ٢٢١ :
يجرؤ على تسديد
بندقيته بسندها إلى كتفه. على أن مرأى البندقية يكفى عادة لإرهاب العدو ، وهذا هو
الصفحه ٢٢٢ : إلى سنار بعد عودته منها أن المك عرض مرة فرقة من الفرسان أمامه ، فطلب
إليه المبعوث أن يأذن له بعرض شى
الصفحه ١٧٨ : على النساء باحترام وإجلال ، فيمس الرجل جبين المرأة بيمناه ثم يقبل
أنامله التى مستها. وهم يسألونك عادة
الصفحه ٢٨٨ :
من كل صوب فيبعث
مرآها النشوة حتى فى أفئدة الجلابة القاسية. قال أحدهم مشيرا إلى المفازة الجردا
الصفحه ٢٩٠ :
الدمور يلبسه الرجل والمرأة على السواء. وخيّل إلىّ أن نساءهم على جانب كبير من
الحسن ، وفيهن سمرة شديدة
الصفحه ٢٦٤ :
إلى البقايا الحيوانية التى يحتويها الماء الذى يشربونه عقب هطول الأمطار المبكرة.
ويندر فى السودان
أن
الصفحه ٣٠٩ :
بريش النعام الأسود. ونساؤهم سافرات ، ولا تجد المرأة غضاضة ولا حرجا فى لقاء رجل
فى خيمتها ، ولا تحس عارا
الصفحه ٧ : أعداءهم بدية ، لا عن المرأة القتيل فحسب ، بل عن الجنين الذى كان فى
بطنها وقت موتها. وقد أنكر خصومهم
الصفحه ٢٣٥ : والزناد لقدح الشرر ،
والسيوف من النوع الذى وصفت ، والذى يعم استعماله أرجاء السودان إلى شرقى فزان ،
وموطنها
الصفحه ٢٩٦ : ، وكنا من حين لحين نسير فى طريق قصيرة عبر الصحراء ، وكانت وجهتنا
الجنوب الشرقى بانحراف إلى الجنوب. وبعد