الصفحه ٢٢١ : . ولما يئس المك من حملى على البقاء أراد على الأقل أن يستولى على بندقيتى ،
فأرسل فى طلبها وحجزها عنده
الصفحه ٢٣١ : الصفقة ـ أن يغش صاحبه قبل
تسليم البضاعة وأداء الثمن. وإذا أراد فريقان أن يدخلا فى اتفاق تجارى ذى بال شاع
الصفحه ٢٥٧ : يعلّم العبد أن يدعو سيده «أبوى» وأن يعتبر
نفسه ابنا له. وقل أن يجلد الجلاب عبيده أو يرهقهم بالعمل ، بل
الصفحه ١٤ : المعادن من حيث اتصاله بالأحجار الكريمة والمعادن النفيسة ـ قرأ عن
مناجم العلاقى فى أحد الكتب ، وأراد التحقق
الصفحه ٨٤ : لأنى لم أذق اللحم فى أثناء مكثى
ببيته ، ثم دخلت المركب ، وجره عبيد الحاكم على البر إلى توماس حيث أراد
الصفحه ١٧٣ :
أراد القوم الاحتفاء بغريب أتوه بعنقريب حال وصوله يضطجع عليه ليلا ويتكىء نهارا.
ولجلده رائحة خاصة تبعد
الصفحه ٢٣٠ : الفجة للنساء ،
والدباغين ، والخزافين ، والنجارين. وإذا أراد رجل منهم أن يبنى بيتا قام هو
وأقاربه وعبيده
الصفحه ٢٥٦ : ، ونحيل من أرادها على الأصل. (غربال)
الصفحه ٢٥٩ : أراد أحدهم أن يجلد فتى منهم وضع الأغلال فى يديه ورجليه أولا.
__________________
(*) حين كنت بصعيد
الصفحه ٣٥٣ : به من حدربى أراد الفتك
به ، فأوصاه الأغا أن يفض خصومته مع الرجل بالحسنى ، ثم نفحه بكيلتين من الذرة
الصفحه ٣٤٥ :
وليس للأمير من
مظاهر الملوكية غير خفّيه التركيين الأصفرين اللذين لا بد له من انتعالهما جريا
على
الصفحه ٨٥ :
سنقطعها أو بذكر
الأماكن التى يجب أن نحط فيها للمبيت. وكنت إذا سألته عن ذلك أجابنى بقوله «الله
يسهل
الصفحه ١٧٨ : نفاقهم على من سبق له النزول ببربر.
وتسمع حديثهم فإذا هو يفيض بعبارات التحية والمجاملة ، وهم يسألونك عن
الصفحه ٢٧١ : أتيح له أن يغادر دارفور ويجوب غيرها من أنحاء
السودان لوقع له مثل هذا ولانتهى الأمر بحبوط مساعيه وإخفاق
الصفحه ٥٣ : للمماليك». فأكدت له أننى لست عدوا للماليك ، وأننى زرت
الأميرين المملوكين بالدر ، وأنهما استقبلانى بمنتهى