الصفحه ٣٣٨ : مكدودا ، لذلك كان فرضا علىّ أن أرد له صنيعه.
٢٠ يونيو ـ قمنا
بعد منتصف الليل ، وسرنا فوق سهل صخرى. ولما
الصفحه ٣٥٩ : بضاعتى وهو فى مأمن من اللوم ، واستحق فوق ذلك شكر
رؤسائه فى جدة وحمدهم له يقظته وفطنته. قلت للرجل فى هدو
الصفحه ٣٦١ : حولنا كأنه نار الله الموقدة ، وكادت الرمال التى تسفيها الريح
علينا من كل جانب تزهق أرواحنا لو لا لطف
الصفحه ٣٨٨ : ، ٢٧٨ ، ٢٨٣ ٢٩٠ ، ٣٥٦ ،
٣٥٧ ، ٣٧١ ، ٣٧٧
عبد الرحمن بك
المنفوخ ١٩٤
عبد الله
المجذوب ٢٠٥
عبد الله بن
الصفحه ٩ : . ومن ثم حاصر أعوان داود بيت الرجل ليلا ، وطلبوا
منه بعيرا لسيدهم ، ولما أبى هاجموا بيته ، وإذ لم يكن له
الصفحه ١٨ : تركى ، وأننى مبعوث حسن بك والى إسنا للتجسس عليه. وقد
زاد فى سوء ظن كاشف بى تحريض المملوكين له ، مع
الصفحه ٢٤ : شمالا ، وكلاهما لا لغة له سوى العربية وحدها. ولا يتكلم العربية من الكنوز
سوى من زار مصر ، ومعظم نسائهم
الصفحه ٢٥ : على كثير من المعابد المصرية ، ولكن لبرياريوس
فى هذا المعبد رأسين وأربع أذرع فقط ، فى حين ترى له رؤوسا
الصفحه ٣٢ : مجموعة القرى يفصله عن
الواديين شماليه وجنوبيه جزء ناتىء من الجبل قريب من النهر يكون بمثابة حد طبيعى
له
الصفحه ٤٣ : حتى ترجلت عن بعيرى ، وصنعت قبرا
نظيره ، وقلت له إن هذا قبره ، فإن من الإنصاف أن ندفن فى صعيد واحد
الصفحه ٤٦ : . وقد اعتذرت له عن ركوبى رأسا دون أن أمرّ عليه بقولى إننى ظننته
الصفحه ٥١ : ، لأننى لم أتح له قط
رؤيتى أدون مذكراتى فى أثناء رحلتى.
كان الأخوان حسين
ومحمد كاشف قد قدما المحس
الصفحه ٥٢ : الأثريين
بوصفهما من آثار دولة السلطان سليم ، وأننى أحمل له ولأخويه توصيات من إسنا ، وقد
جئت المحس مسلما
الصفحه ٦٠ : الضيف أو الرفيق مقدس عندهم. وإذا قطعوا الطريق على مسافر
وسلبوه ماله ثم اتضح أن بينهم صديقا له ، ردوا
الصفحه ٦٧ : بنا ، فقلت له إن فى وسعه أن يترجل
عن بعيره إن شاء لأننى خبير بالطريق إلى الدر ، ولأننى معتزم أن أنطلق