الصفحه ١٧٧ : عليها اللبن أو الحساء أو مرق البصل (ويسمونه
ملّاح). وهم لا يضعون فى الخبز ملحا وإنما يضيفون الملح إلى
الصفحه ٢٢٤ : فسيحة مكشوفة بين الحيين الرئيسيين. وفيها ثلاثة صفوف من المتاجر الصغيرة
المبنية باللبن صفا خلف صف على
الصفحه ٤٨ : الجدران ، وأسسها الحجرية التى
ترتكز على قواعد من اللبن. ولعل الجدران كانت مشيدة بمداميك متعاقبة من الطوب
الصفحه ٣٧٧ : قليل من اللبن يأخذونه من غنمهم التى لا تزيد على الثلاثين عددا. ويصيدون
بالشباك والصنانير التى يشترونها
الصفحه ٣٦ : ء. وكان العشاء الذى يقدم لنا عادة هو خبز الذرة باللبن ، يضاف إليه البلح
أحيانا. ولا يأكل رب البيت مع ضيوفه
الصفحه ٣٧ : ست ساعات. ويكون النهر هنا عدة جزائر تقوم على
إحداها أطلال مدينة قديمة مبنية باللبن لها سور عال من
الصفحه ٣٩ : اللبن ،
وبرج قديم ، وأكواخ قليلة للعرب. وكان طريقنا من وادى حلفا إلى مرشد يتجه غرب
الجنوب الغربى. والنهر
الصفحه ٧٢ :
الجزائر ، فجاءونا بزبد ولبن ، وأخذوا منا ذرة عوضا عنهما. وجاءتنا فى الليل صبية
تسألنا قليلا من الذرة لها
الصفحه ٩١ : منها مبنية حول سطح البيت كأنها جدار
واطىء يخفى الحريم حين يمشين عليه. وهم يؤثرون الفخار على اللبن لأن
الصفحه ١٢٢ : يدخنونه أو يستحلبونه ، مخلوطا بالنطرون ، بين اللثة
السفلى والشفة.
وبيوت النوبيين من
اللبن أو الحجارة
الصفحه ١٢٦ : مسكنى كل صباح ليبعننى اللبن
، فكانت المصريات منهن تقتحمن فناء الدار فى جرأة وتسفرن عن وجوههن ، وهو مسلك
الصفحه ٢٩٠ : وأنها تعتزم البقاء
أياما حتى توافدت علينا أفواج البشاريين يحملون الذرة والغنم والسمن واللبن
ويريدون
الصفحه ٢٩٥ : عشر ساعات فى يومنا هذا.
أول يونيو ـ مضينا
نتبع مجرى النهر. وتحفل الضفتان بالشجر ، والإقليم ملك لبنى
الصفحه ٣٠٩ : اللبن لا سيما
لبن الناقة. فإذا اجتمع منهم نفر وضعوا قدرا منه على الأرض وسطهم ثم أديرت عليهم
القدر كل خمس
الصفحه ٣٧٥ :
الأشهب. وأنفقنا
الصباح كله فى المساومة على شراء اللبن ، فبعد أن شربت النوق حلبها أصحابها ووضعوا