الصفحه ١٧٣ : رأيت فى الغرف أثاثا ، اللهم إلا أريكة أو سريرا هيكله من الخشب وله قوائم
أربع ، فإذا كان مقعده من الجريد
الصفحه ٣٣٢ : لا خفاء فيه ، لذلك أمرته أن يقف منى بعيدا وإلا حملت عليه ، وهكذا استطعت
أن أعود أدراجى وألحق بالقافلة
الصفحه ٣٧٨ : لقيادة السفينة فى رحلتها عبر البحر ، وهى
رحلة لا يؤديها العرب إلا جزعين خائفين مستغيثين بالنبى والرسل
الصفحه ١٥٠ : . أما الأرض فمكسوة بالحنظل ، وهو نبات شائع فى كل أرجاء هذه الصحراء. وأخذ
المسافرون يتلهون بقذف كرات
الصفحه ٣٢٩ : العناية بزراعة القطن ما لم أره منذ غادرت
ضفاف النيل. وكان النبات أوفر وأغزر مما رأيت حتى على ضفاف عطبرة
الصفحه ٣٤ : . ويكثر هنا نمو شجيرات برية تسمى العشر ويسميها عرب البحر
الميت عشيرا. ولهذا النبات ثمرة فى داخلها ألياف
الصفحه ٧٠ :
ويشترى بثمنها ذرة لبيته. ويزرع فى هذه الناحية وفى نواح أخرى من بطن الحجر نبات
الخروع
الصفحه ٩٨ : نظرى بين
نقوش جدران البهو رسم نبات اللوتس المزدهر ـ الذى تراه على معبد الدكة ـ وأشخاص
يقدمون أمامه
الصفحه ١٢٢ : صبيان القرى مجتمعة. ومن الآفات الزراعية دودة
صغيرة تتسلق ساق النبات ، وكثيرا ما تفتك بمحصول الذرة
الصفحه ٢٨٨ : نخلصها معها بصعوبة. ورأيت من التنوع الكثير فى نبات هذا
الإقليم ما لم أره فى أى مكان على ضفاف النيل بمصر
الصفحه ٣٢٦ : الحجاج وإحسانهم حين يقول لهم إنه ضرير ، ولكن نور كتاب الله وحب
نبيه الكريم أضاءا روحه وهدياه السبيل
الصفحه ٢٢٣ : الكشف إلا قوة مسلحة. ولقد سبقت انجلترة سائر الأمم
الأوربية فيما قامت به من رحلات كشفية وما أوفدت من بعوث
الصفحه ٣٠٦ : إلا قليلا. وتباع ذرة التاكة فى سوق جدة بثمن يزيد ٢٠% على الذرة المصرية ،
وفى ظنى أن أهل التاكة لا
الصفحه ٣٥٠ : مهرة الصناع بسواكن
، اللهم إلا البنائين والنجارين ـ ويزودون بها جميع البدو المحيطين بسواكن على
رحلة
الصفحه ٢١ : ، ولوبياء فرنسية (وأوراق هذه اللوبيا إذا سلقت كان منها
حساء يستطيبه النوبيون). ولم أر القمح إلا نادرا. وعلى