الصفحه ١٠١ : ، ويفصلهما باب ضيق ، ولا تتسع
الخلوة إلا لشخص واحد ، والخلوتان تغلقان من أمام بحجر يمكن رفعه عند الحاجة. ولعل
الصفحه ١٠٤ : أسيران عاريان إلا من
جلد وحش يلفانه على الخاصرة. وفوق هذا القسم مباشرة قسم آخر من الحائط ترى عليه
رسم أسد
الصفحه ١٠٥ : .
والمعبد الصغير
الذى أوردت وصفه يسميه الأهالى بيت الوالى ، ويتعذر على المسافر فى النيل أن يراه
إلا إذا
الصفحه ١٠٨ : شبيه فى بنائه
بمعبد أوزيريس الصقرى الرأس فى فيله. ولم يبق من المعبد إلا الرواق ، وكان يتألف
أصلا من
الصفحه ١١١ : من صخور هذا المحجر ، وعليها رسم القرص المجنح ،
ولكنى لم أر نصوصا إلا على الكوة السابقة.
وبعد أربع
الصفحه ١١٣ : تقدم لنا أرض النوبة نماذج من شتى
عصور العمارة المصرية ، والحق أنك لا تستطيع تقصى تاريخ هذه العمارة إلا
الصفحه ١١٤ : لمشاهدة أثمن أطلال مصر القديمة. ولكنى صممت هذه المرة على ألا يغرر بى هؤلاء
اللصوص ،
الصفحه ١١٨ : مستقلة عن ولاة مصر. وكان معاشها يدفع لها ما دام
للولاة سلطان على مصر ، إلا أن المماليك كانوا يحبسونه عادة
الصفحه ١٢١ : يقتلونهم إلا إذا شقوا عصا الطاعة وجهروا بالثورة
عليهم ، وكثيرا ما يفعلون (١). وإذا هرب نوبى يريدون ابتزاز
الصفحه ١٢٣ : عراة إلا من وزرة تستر العورة ، هى شبيهة بما
يرى على جدران المعابد المصرية. ولأهل المحس شعور كثة ولكنها
الصفحه ١٢٥ : ،
ولا يتعدى محصول البلح التالى ، وإلا شابت طعمه حموضة ، كذلك يصنع النوبيون شرابا
يسمى البوظة ، وهو شديد
الصفحه ١٢٨ :
يجهلون العربية فلا يعرفون من الصلاة إلا التهليل والتكبير. ويحج بعضهم إلى مكة
بطريق سواكن.
وسكان النوبة
الصفحه ١٢٩ : الخيل إلا القليل ، فهم إذا
التحموا مع غيرهم من القبائل العربية حاربوا على ظهور جمالهم مسلحين بالدرق
الصفحه ١٣٥ : وحيدا بغير خادم. ولقد تعلمت بالتجربة أن الأجراء الذين لا يحفزهم للخروج
فى الرحلات الشاقة الخطرة إلا ما
الصفحه ١٤٠ :
المهاجمين حتى صاح بى رجل من جماعتنا يستحلفنى بالله ألا أطلق النار أملا منه فى
حقن الدماء. ورحب التجار