الصفحه ٢٦٢ : وأرقها. غير أنى لم أجد بين العبيد من
أخلصوا الولاء لسادتهم إلا القليل ، حتى ولو أحسن هؤلاء السادة
الصفحه ٢٦٥ :
فهو لا يلتزم إلا
بإطعامهم وكسائهم. وعلى هذا النحو دخل الجيش التركى فى مصر عدد غفير من الجند
السود
الصفحه ٢٦٧ : محو النخاسة فى قلب القارة ، ولن يقضى عليها القضاء
المبرم إلا إذا تهيأت للزنوج العدة لرد غارات جيرانهم
الصفحه ٢٧١ : المملكة ، ولكن الشك لا يخامرنى فى أن أهل دارفور لم يسيئوا به الظن إلا بسبب
إمعانه فى السؤال والتقصّى. ولو
الصفحه ٢٩٢ : كثيرة من الحمام
واليمام ، ولها عدو كثير العدد هو ضرب من النسر لا يكبر الرخم المصرى إلا قليلا ،
وجسمه
الصفحه ٢٩٣ : مما تجده عادة فى
الخرائط. وقد أسلفت القول إننا لم نجد فى عطبرة من الماء إلا قليلا جدا ، ولا بد
أنه من
الصفحه ٣٠٨ : تخلو قط من بعض السكان ، والتى يعود إليها السكان
جميعا فى موسم الأمطار ، اللهم إلا نفرا منهم يقومون على
الصفحه ٣١٠ : وسيوفهم ودرقهم حتى
فى دوارهم ، فإذا ابتعدوا عنه لا يسيرون إلا جماعة. وقد قتل مجهولون رجلين منهم فى
أثنا
الصفحه ٣١٢ :
أر آثار الجراح
إلا على ظهورهم ، ومثل هذا رأيته عند أهل النوبة جميعا. فلم ألق منهم رجلا يحمل
ندوبا
الصفحه ٣١٥ : صوب منان مخترقا الصحراء ولا دليل له إلا نجوم
السماء. وروايته ـ فى اعتقادى ـ موثوق بها. وإنى أسوق إلى
الصفحه ٣١٦ : ، وكنت عندئذ أقع بين أغراب لاهم لهم إلا نهب كل ما أحمل ،
بينما تعوزنى وسائل الدفاع عن نفسى وأسباب التفاهم
الصفحه ٣٢٥ : من حجاج
الترك. وأكثرهم يسلك طريق القصير ، ولا يزور القاهرة منهم إلا قلة برغم وجود رواق
بالأزهر الشريف
الصفحه ٣٣١ : أمطرتنا وابلا ، وكنت أنشر فوقى حصيرا أتقى به البلل بعض
الاتفاء ، ولكن لم ينقض الليل إلا وقد نفذ منه المطر
الصفحه ٣٣٧ :
امرأة إلا صاحت بصوت عال ثم ضحكت علىّ. وبعد مسيرة ساعتين ونصف حططنا تحت ظل وارف
من أشجار السنط فى منخفض
الصفحه ٣٥٤ : الأسلحة إلا أقلها ، وندر من أهل القيف من يجرؤ على إطلاق النار.
وسلاحهم سلاح النوبيين ، أى السيف والرمح