الصفحه ١٠٢ :
يعطوني جملا ،
قررت أن أمشي. ومرة أخرى ذهب معي «عبد الله» وكان يضحك وهو غاضب يقول أنهم سيأتون
ورا
الصفحه ١٠٣ : » خجولا وقد قلت ل «عبد الله» ربما يترك الغطاء
الأحمر الذي عليه كهدية.
كان الرجال قد
بدأوا المسير في شروق
الصفحه ١٠٤ :
من مادة الكيناء.
أما «عبد الله الآخر» و «بارجة» فقد كانوا عطوفين. بعد ذلك ذهبت إلى سريري لأنام
وقد
الصفحه ١٨٨ :
رجلا إنجليزيا وذاهبا لأرى حاكم (كرمان) : «فإن له الشرف بأن يساعدني بأية طريقة».
ولكنه أضاف بابتسامته
الصفحه ١٨٩ : بغضب : ـ «هذا هو خادمي
الخاص سيقودك إلى (أنغوران) أو لأي مكان تريده. وسوف لا تدفع له أي شيء ، ولكن ما
الصفحه ١١ : يكون منارا لنا في المستقبل
إنشاء الله.
والله ولي التوفيق ، ، ،
الصفحه ٣٠ : ء كل فرد جزءا من نخيله
ليجعل بينها مسكنا له ، كما أنه يساعدهم في الزواج والاستقرار.
أما «عبد النبي
الصفحه ٣١ :
لم يدعهم للبقاء
طويلا في مكان واحد ، وجعلهم دائما مرافقين له في رحلاته ليكسبهم الخبرة ؛ من أجل
الصفحه ٥١ : ناقشوا مع «حبيب» احتمالات وجود
شجيرات سامة حول المنطقة. وفجأة نهض «عبد الله» ليتسائل : ما إذا كانت خيمة
الصفحه ٦٦ : كنت أقرأ بعض القصائد لحافظ الشيرازي بين جمع من الناس غيّر
الموضوع وطلب مني أن أقرأ له القرآن كنوع من
الصفحه ٨٧ : جبال (باجنج) و (جاشومال) و (باندي لاجي). في هذا الجزء من رحلتنا
كان «عبد الله» لا يجاوب على أي من
الصفحه ٩٩ : » الممتاز ، والفكرة الغير واضحة عن المخطط ، التي
قررتها من الغول «عبد الله» و «بارجا». لقد وقع «عبد الله
الصفحه ١٠٨ : ) إلى البحر وخمسين (مّنا) من أرز (بنت).
إن أرز (بنت) كان
في الأعوام الماضية له نكهة القمح وكان أفضل
الصفحه ١٠٩ :
، إننا فعلا قد تأخرنا ولكنني قد قررت أن أتجه إلى (Pasgah)
لذلك أعطيت جمالي ل «عبد الله» الذي كان لا يزال
الصفحه ١١٢ :
«لا يوجد إله إلا
الله الواحد» هل تعرف أنكم قوم عاديّون ولا تعلمون هذا الرجل «صاحب» له هالة
قدسية