الصفحه ٨٩ : : نحن أولياء الله ، «السلطان هو أمير المؤمنين». ونحن نعيش في إسلام بول» (تعديل
لإسطنبول) فكن حريصا فيما
الصفحه ٢٣٧ : (جاسك) أثناء غياب الأمير «عبد النبي» في
زيارة إلى «بشكرد» ويترك بها حامية عسكرية من القبائل التابعة له
الصفحه ١٥ : الحكم.
أراد السيد «فلوير»
أن يخرج من هذا المكان ليؤلف كتابا يعبر فيه عن وجهة نظره الصائبة والتي تستحق
الصفحه ٢١١ : لسؤالك. إن الرجل سيصف
الطريق بكل رضى إذا أراد هو ذلك ، لا يستطيع أن يشغل عقله بما فيه الكفاية إذا
سألت
الصفحه ١٨٢ :
كان أسلوبه في
الحديث صاخبا بشكل ساذج مما يحقر ذلك من نفسه ويحط من قدره ، وعند ما قدمنا له
الغليون
الصفحه ١٨٦ : كانت تابعة له فكانوا غير متحدين وغير محظوظين ، أما هو فقد قتل بطريقة عفوية
أحد جامعي الضرائب الذي أرسل
الصفحه ٦٩ : الشيرازي»
وعند ما طلبت منه أن أراه أخذه بيديه بوقار وأعطاه إلىّ ، وعند ما تاكدت أنه فعلا «حافظ»
قلت له
الصفحه ٧٦ : أية فوائد في الجمال ، وذكر لنا أن سبب حضوره هو تكليف من «الواجه» (١) له بهذه المهمة ، وقد زودنا بثلاثة
الصفحه ١٥٦ : «إبراهيم محمد».
بعد ذلك يأتي «عبد
الله دادوك» هو الرجل الثاني ، كان فضوليا له أنف كالمنجل منعكف وله عينان
الصفحه ٩٧ : ماتوا
جميعا» وقلت «الصندوق الصغير» نعم قال «لقد أرسله الله».
كان الجو باردا
للغاية تلك الليلة وإذا كنا
الصفحه ١٦٥ :
«نتمنى لكم
السلامة»
«كيف حالكم»؟
«كيف أهل البيت»؟
«إنهم طيبون بإذن
الله»
«ما هي الأخبار
الصفحه ١٨٥ : كانوا حتى عام ١٨٧٤ يقدمون الولاء إلى
رجل كبير في السن ولكن قوي وذكي يدعى «سيف الله خان» (١) ، الذي كان
الصفحه ١٨٧ :
الحكام الآخرين
بصفته واحدا من عائلة «غلام عباس» ، وقد طلبت الحكومة وعدا منه بتسليم «سيف الله
خان
الصفحه ٢٥ : العجوز الذي توفيت زوجته الثانية قبل أيام ،
وقد منحه زعيمه «الأمير علي» (٣) جارية اتخذها زوجة له بشكل مؤقت
الصفحه ٣٦ : .
ولكي نتحاشى
البعوض خيّمنا في مكان بعيد عن الوحل والمياه ، وكانت الخيام التي أقامها «عبد
الله» تشبه