الصفحه ١٤٣ : ء ، وأشيب الشعر والمحنّك القديم والذي يدعى «عبد
النبي» وهو حاكم مقاطعة (جاسك) التي تقع على بعد حوالي ١٢٠
الصفحه ١٨١ : ضد غريمهم «عبد النبي»
الذي ذكرت سابقا أنه كان في (ميناب).
مبعوثنا في الصباح
كان «دور گوش» أو (صاحب
الصفحه ٢٣٩ : ساحل مكران
ويبقى الأمير «عبد النبي بن محمد» رافضا للشروط التي يضعها الشاه القاجاري
وحكومة (طهران) بخصوص
الصفحه ٢٧ : ، وفي كل تجمع يقضون جزءا من
السنة ، أما (باهل) ولكونها منخفض تتجمع فيه مياه الأمطار ، فإنها تنتج محصولا
الصفحه ٥٢ : تناول الطعام ومضغه.
ولكي نتمكن من
النهوض في الصباح الباكر ، قررنا عدم نصب الخيمة والنوم بجانب النهر
الصفحه ١٦٨ :
السموم ، لأنها تتغذى على حشائش البامباس ، من ضمن النباتات أيضا كان نبات «سبارتا»
وهو نبات ذات أوراق ناعمة
الصفحه ٢٥ : «جلال»
العجوز يستحق الوصف ، فقد كان عمره بين ٤٥
__________________
(١) الميل : هو عبارة
عن
الصفحه ١٤٥ : » ، وعمره سنتان فقط وهو على وشك الموت». لم يكن ذلك الحوار مزاحا ولكنني قد
وعدت بأن أوصل حميرنا للاستعاضة
الصفحه ١١٨ : الأمير «عبد النبي» يتقاضى منهم
الخراج وكانوا يظنون بأنهم سيكونوا في مأمن في المستقبل.
طريقنا الآن
الصفحه ١١٩ : ضرب الماء بأيديهما.
أحيانا تكون هناك أماكن سيئة نجد فيها علامات من نبات «الطرفاء» ، وأحيانا أماكن
الصفحه ١٦٣ : العالية مشكلة بركة
كبيرة من الصخور القوية بطبقة طينية على كل الجوانب.
وهنا علينا أن
نقوم بقطع أشجار نبات
الصفحه ٢٢٨ : داخذا آل حاجي» الذي يلتقي به الكابتن فلوير ويذكر عن صراعه مع الأمير «عبد
النبي» للإستحواذ على قلعة (جاشك).
الصفحه ٢٦٣ : النبي بن محمد الذي قابله فلوير في رحلته.
١٩٥٨
تقوم حكومة
السلطان سعيد بن تيمور آل سعيد
الصفحه ٢٦٥ : ـ جغين
ـ الأمير علي والأمير عبد النبي ـ جابريج ـ سوراك ١٩
الجزء الثاني : الوصول إلى بنت ـ الأمير
حاجي
الصفحه ١٣٦ :
في القبعة وثبت
سلاحي في سرجه وبدأت مستعدا لأي طارئ. وبعد عشرة دقائق كنا قد عبرنا المكان حيث
خفّ