الصفحه ٢١٨ : ووضع الأسلحة في خيمتي. واعتمدت تلك الليلة على «دورغوش»
في الحماية ، وعند الصباح عند ما استيقظت وجدت
الصفحه ٢٣٠ : لحكومة طهران ، يتم في هذه السنة إخضاع
«المير عبد الله» حاكم «گيه» وتفرض عليه الجزية السنوية ، وكانوا قد
الصفحه ٢٣٧ : على ساحل
مكران وهذا يسبب مشاكل كثيرة خاصة مع قبائل «البلوش» التي ترفض لجوء عبيدها إلى
السلطات
الصفحه ٢٥١ :
القبض على «شهد
الله» بواسطة المير «سعيد خان» حاكم «گيه» ونفيه إلى البصرة ثم
الصفحه ٢٥٢ : على ميناب وحصارها حتى ٢١
يوليو.
* تدخل «الدارياباجي»
الحاكم الفارسي العام لموانئ الخليج مع القنصل
الصفحه ٢٥٦ :
إيراني على
عربستان.
* ١٢ ديسمبر :
إقرار قانون نظام الحكم الجديد في (إيران
الصفحه ٢٥٩ : الجنود الإيرانيين إلى (جاسك) و (تشابهار)
لتوزيع القوات الإيرانية في مكران وبشكرد للسيطرة على المتمردين
الصفحه ٦ :
آل دغار تاريخا
قائما بذاته وشاهدا على حكم القبائل العربية للساحل لسنوات طويلة قبل إنهيار
الوجود
الصفحه ١٦ :
كتابه ليس لدي وقت
للالتفات إلى نقده لكن سعادتي كبيرة عند ما أمنح دليلا يساعد على اكتشاف هذا
الصفحه ٢٤ :
والماء ، ويجب ألا
أنسى أيضا «توبي» كلبي الوفي الصغير ذو الأنف الأسود الذي كان مسافرا على ظهر جمل
الصفحه ٢٨ : النخيل مع عجلات
الغزل والمياه المخزّنة في القرب المصنوعة من جلود الحيوانات وأغراض النساء الأخرى
على
الصفحه ٢٩ :
وصلنا إلى (شهرنو)
حيث خيّمنا تحت ظلال أشجار النخيل ، وهنا يجب عليّ ألا أنسى ذكر ذلك الرجل
الصفحه ٣٥ :
بمحاولة أخرى
لإعادة السيطرة على القلعة في (جاسك) التي سقطت في يد الأمير «يوسف».
وإنني لا أنسى
الصفحه ٦٦ :
اثنان منهم حيث كانا يحوزان على نسخة مكتوبة من الشعر التركي الذي فشلوا في اكتشاف
اللغة المكتوب بها.
هنا
الصفحه ٦٨ : شك إنه خلال
المقابلة لم نقم بذكر أعمالنا ، كما أن «الأمير» أصرّ على أن بلاده ، ومنازله
وجماله