الصفحه ٩٣ : سيرنا على طريق (بمبور) حيث كانت الجبال الحجرية والسهول الكثيرة. بعد ستة
أميال وخلال الطريق بين (قاسم
الصفحه ١٠٨ : .
على كل حال كان
علينا أن نترك أحدا هنا.
إن «غلام» شاه
المسكين قد أتى إلى الخيمة في هذه الليلة وقال
الصفحه ١١٣ :
الإنحناء الكبير الغير عادي ، لتجنب ذلك بدأنا سيرنا إلى أسفل الوادي عند النهر.
أحيانا كنا نمر على طريق حصوي
الصفحه ١١٤ : الخامسة التي نعبر فيها النهر الذي يجري من الجبال إلى الساحل.
وجبال عالية على الجانبين ، بعد مرورنا للمرة
الصفحه ١٢٥ : آخره ، لقد حصلت على تحويلي
إلى (هنجام) (١) وهي جزيرة صحراوية صغيرة في الخليج.
على أن أشكر
المسئولين
الصفحه ١٢٩ :
الذي بجانب البحر
والآخر الذي على حافة الساحل الصخري ، وقد كان عملا متعبا كنت أحاول بعده أن أنام
ولكن
الصفحه ١٣٥ : .
قبل الفجر واجهتنا
مشكلة جديدة وذلك في وسط ظلام داكن لأننا قد وصلنا البحر وبدأنا بالمشي على ساحل
طيني
الصفحه ١٤٣ : ء ، وأشيب الشعر والمحنّك القديم والذي يدعى «عبد
النبي» وهو حاكم مقاطعة (جاسك) التي تقع على بعد حوالي ١٢٠
الصفحه ١٤٩ : النصف على
حافة المركب من الجانبين. وكل مجداف فيه حبل يتدلّى من آخره ، وبهذه الحبال يمسك
الغطاسون عادة
الصفحه ١٥٤ :
قررّت بأنه من
الأفضل أن أقوم باختيار ستة جمال لي خير من تأجيرها. وعليه كنت أساوم لامتلاكها.
كان
الصفحه ١٥٨ : أي شيء.
ثم تابع قوله : «إنه
ليس أعمى ولا أعرج .. الخ».
«ويمكنك من وضع
سبعون رجلا على ظهره». بعدها
الصفحه ١٥٩ : تماما بأحاسيسي المفرحة.
صباح اليوم الثاني
لا يمكن أن ينسى ، حيث نهضت من النوم ووضعت قبعتي على رأسي
الصفحه ١٦٢ :
النهار. في الصباح كنت أتسلى مع «علي شاه» الذي عيّن نفسه خادما للطاولة ورتب كل
شيء بحذر من أوراق وبوصلات
الصفحه ١٦٥ :
للغاية. ويقول وهو مندهشا ، أوه .. أو إنها رقيقة جدا ، «وكيف إنها بيضاء كالحليب
والله» وقد مسح عليها بعصاه
الصفحه ١٦٨ : الصفراء من الجراد ويأكلها بتلذذ. ويبدو أن جميع الرجال يعتبرون
الجراد من أفخر الأطعمة لتقديمه على الطاولة