الصفحه ١٠٢ : ءنا. وقد كان سرجي هذه المرة عليه طبقة سميكة من الثلج لأنني قد اخترقت أخدودا
طويلا من الثلج المجمد
الصفحه ١١٠ :
ورحلنا إلى
معسكرنا القديم قبل ساعة من غروب الشمس وأمرت الرجال بتثبيت الخيمة لأنهم تعاركوا
على ما
الصفحه ١٣٠ :
من لندن في نفس
الوقت الذي استلمت فيه تعليمات بالمغادرة إلى (بوشهر) بأنني قد تعجبت لأن هذه
الجزيرة
الصفحه ١٤٩ : النصف على
حافة المركب من الجانبين. وكل مجداف فيه حبل يتدلّى من آخره ، وبهذه الحبال يمسك
الغطاسون عادة
الصفحه ١٥٩ : تماما بأحاسيسي المفرحة.
صباح اليوم الثاني
لا يمكن أن ينسى ، حيث نهضت من النوم ووضعت قبعتي على رأسي
الصفحه ١٦٧ :
منصوبة على عشب
الربيع الأخضر وخلفنا كانت سلسلة من التلال البنفسيجية والحمراء تدعى (اوشدانداري
الصفحه ١٧٨ :
بعد ذلك استدعيت
زائري. دخل المكان وهو يردد بفخر سلام البلوش الطويل. وقد عرفت شخصية الزائر من
الصفحه ١٩٣ :
بجانبي فالتفت
حولي لأدرك بأنه صوت قطيع من أربعة عشر من أغنام الجبل الجميلة وقد أصبحت أمامي
بعضا
الصفحه ١٩٤ :
وجدنا قطيعا آخرا
من اثنا عشر من أغنام الجبل. كان منظر هذه القطعان جميلا للغاية بشعرهم البني
الأصفر
الصفحه ٢٠٤ :
ويطالب فيها بتوخي
الحذر لحمايتي ، ويوصيه بأن يدفع مبلغا من المال للمحصل عند ما يصل.
إن هذين
الصفحه ٢٧ :
لقد كان جلال
العجوز مسرورا ؛ لأنه أصبح موضوع دعابة من القافلة ، ولكنه بلسانه السليط كان كثير
الصفحه ٤١ :
أحد ضفافه موحلا
نتيجة لهذه الأمطار ، وهنأنا أنفسنا على أن سيرنا ليلا قد أنقذنا من البقاء على
الصفحه ٥٠ : المكان بوضوح في الظلام الدامس
، وبعد ذلك وجدنا الماء ووجدنا كومة من الأخشاب ملقية هناك أيضا. وبعدها
الصفحه ٨٨ :
آخرين وسط الأشجار
وصلنا إلى (ماري).
مائتان من النخيل
في هذا المكان ، من هنا ملئنا مياهنا للرحلة
الصفحه ١٥٥ :
يتأرجح بخطى واسعة
تقريبا حوالي قدم واحد لكل خطوة ، عيبه الوحيد كان في كسر ناب من فمه ، إلا أنه ما