الصفحه ٥٥ : الشخصين من السادة الأشراف وهما من سلالة دينية ولهما احترامهما في هذه المنطقة
أكثر من أية منطقة أخرى حتى في
الصفحه ٩٤ : البنادق. على كل حال إنني قد تعلمت من قائد الموكب الذي
رافقني من مكان إقامتي حتى خيمة الخان الكثير من
الصفحه ١٠٠ :
التالي كان غطائي
مثلجا والزرع كان متجمدا ولا يذوب عنه الثلج طيلة اليوم.
كان المتبقي من
شاة الأمس
الصفحه ١١٤ :
ومن الآن وبعد هذه
المقدمة فإني أرفق مذكراتي كالتالي :
في الخامس من
فبراير وبعد خروجنا من المعسكر
الصفحه ٧٨ :
ياردة من قدمي وهو
يمدّ رقبته على الأرض مستسلما للنوم. وكانت الدماء تسيل من أنفه مكان عقدة اللجام
الصفحه ٢١٦ :
كليا أكثر أنواع
الطعام إلا الحليب والبيض. وبالرغم من أن طعامنا الآن ولبضع أيام هو من لحم الخراف
الصفحه ٣٢ : «جلال»
كثيرا بهذا العمل ، فطير الحجل الأسود أصعب في صيده من الطير البنيّ اللون ، كما
أن منظر هذه الأفواج
الصفحه ٣٧ : مشرفا على العمال ؛ لذلك كان
عليّ أن أقود الركب بنفسي ، فقد كان واضحا الآن أننا فقدنا وقتا ثمينا من
الصفحه ٤٤ :
تلال عالية ذات
حواف حادة متساوية ، ولها سطح عال دائري ، ذات تقاطعات من قوائم وعروق جبسية
بسماكة
الصفحه ٦٢ : هذا
المكان من الرؤية الأولى على جبال عالية يحيط بها مساكن من الطين والعديد من
المساكن الأخرى. وعلى كل
الصفحه ٦٤ : شاملا لأسماء كثير من الأماكن التي مررنا بها. فقد
ذكر بأن كلمة (بنت) تعني بالعربية (بيت) ، وقد أختير هذا
الصفحه ٦٥ :
كانوا يأخذون
دورتهم من ماء القناة حسب مكانتهم وليست حسب الملكية الجماعية ، أما الأرض فقد
كانت من
الصفحه ٨٢ :
يلبس رداء من شعر الماعز مطّرزا ومزخرفا بالحرير وهو شعار الملوك ، كذلك كان يرتدي
سروالا حريريا قرمزي
الصفحه ٨٦ : آخرا طوله ١٨ بوصة جانبا منه حادا والآخر خشنا
كالمنشار والمقبض هو قطعة غليظة من الخشب. وهذا السلاح الذي
الصفحه ٩٦ :
يرفع المدقة
الثقيلة إلى الهواء وعند ما يقفز من عليها تنزل إلى أسفل بقوة حفرة على الأرض.
بعدها يوضع