الصفحه ٦ : : ............................................................. ٤٨٧
نظرنا في الموضوع : ...................................................... ٤٨٠
عرض وتحليل
الصفحه ١٥ : كثب في المدينة ، ثمّ التحاق عمال عثمان الهاربين من الامصار بأموال
المسلمين بهما ، وقد اجمعوا في
الصفحه ٢٤ : يُسفك دمه ! (١).
اما موقف الزبير من قضية حصار عثمان ، فهو
لم يكن افضل من صاحبه كما جاء في رواية ابي
الصفحه ٢٧ :
في هذا الكتاب ، فقال
: لَتَنْتَهِنّ عمّا انت عليه أو لأُدْخِلَنَّ عليكِ جَمْرَ النار ! فقالت له
الصفحه ٣٢ :
غلامٌ ليس في فيه الترابُ
فقالت لها زينب بنت أم سلمة : العلي
تقولين هذا ؟ فقالت : إذا نسيت
الصفحه ٣٥ :
على تلك ، أطوع ما
تكونين لله إذا الَزِمته ، وانصرُ ما تكونين للدين ما حللتِ فيه ، ولو ذكّرْتك
الصفحه ٤١ : في غيْهِ وأقامَ على أمْرهِ ، فلمّا رأى المسلمين انّه قد
عصاهم ورَدَّ عليهم أمْرَهم غَضِبُوا لله
الصفحه ٦٣ : الفتية.
لقد جاء هذا الكتاب وان كان مختصراً ، إلا
انه كان غزيراً في مادتهِ التي لا يستغني عنها الباحث عن
الصفحه ٧٢ : .
(٣) في النسخة
الخطبة : بايعتموني برضى منكم واختيار على ما بويع.
(٤) في الخطبة : على
الاستقامة.
(٥) في
الصفحه ٨٣ : ، فَيُنكِرُكم من كان بكم عارفاً ، ويصدُّ عنكم مَن كان لكم
واصِلاً ، فتتفرقون في البلاد ، وتتمنون لمظة (٨)
المعاش
الصفحه ٨٦ :
سَمُوم (١) الجَوْزاء عند اعتدال الشمس في أفقها ،
إلا انّ أخاك (٢)
عثمان أصبحَ منك بعيداً ، فصرتُ
الصفحه ١٠٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
مكانك ، ولو أراد ان يعهد اليك فعل.
وقد نهاك رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الفراطة في
الصفحه ١٢٠ : ، [ وأَصدقهم
تقوى ] (٢)
، وأَعْدَلهم سُنَّةً ، وأَفْضَلِهِم سَهْماً في الإسلام ، وأَجْودهم في القربِ
مركباً
الصفحه ١٣٥ : تجهزوا على جريح ، ولا تقتلوا اسيراً ، ولا تتبعوا مولياً
، ولا تقبلوا شيئاً من اموالهم ، إلا ما تجدونه في
الصفحه ١٤٨ :
انظر : الكامل في
التاريخ ٣ : ٢٤٨.
(٢) ذكر ابن الاثير
في الكامل في التاريخ ٣ : ٢٤٩ ، وكان ممن أخذ