الصفحه ١١٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في بيت ميمونة فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم :
يا نساء (٣) النبيّ ، أتقين
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لا حاجة لي في هذا المسير وكان طلحة
والزبير في السّاقة ، فلحقا بها واقسما لها ان ليس هذا بالحوأب
الصفحه ١٣١ :
ثم مرّ بنا موكب تاسع (١) ، فيه خلقٌ عظيم ، مكملين بالسلاح
والحديد ، مختلفي التيجان والرايات
الصفحه ١٥٠ : اكُنْ مُتماسَكاً
__________________
(١) الكامل في
التاريخ ٣ : ٢٥١.
(٢) ذكره الشيخ
المجلسي
الصفحه ١٥٤ :
وهو يشير الى احدِ تلك البيوت ، قد
اختلى فيه مروان بن الحكم ، وعبد الله بن الزبير ، وعبد الله بن
الصفحه ١٦٠ : ؟! واللهِ ما
كان رأيُ عُثمان فيهِ ولا في [ ابيه ] (٤)
لحسنٍ ».
ثمَّ إنهُ عليهالسلام
مرّ بمَعْبدِ بن
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ان النساء يحتملن الجهاد عهد إليك ، عُلْتِ عُلْتِ ! بل نهاك عن الفرْطة في البلاد
، انّ عمود الدين
الصفحه ٣٦ :
، فأقاتلك حتى أردك الى بيتك ، والموضع الذي يرضاه لك ربُّكِ » (١).
ردُّ
عائشة على الاشتر
فكتبت إليه في
الصفحه ٤٠ :
فإذا اجتمعتْ كلمةُ
المؤمنين على امّرائهم عن ملأٍ منهم وتشاورٍ فأنا ندخل في صالح ما دَخلُوا فيه
الصفحه ٤٣ :
كتابهما
الى المنذر بن ربيعة
وكتبا الى المنذر :
« اما بعدُ ، فإنّ أباك كان رئيساً في
الجاهلية
الصفحه ٤٤ :
رد
الاحنف عليهما
وكتب الاحنف اليهما :
« اما بعدُ ، فإنه لم يأتنا من قبلكم
أمرٌ لا نشك فيه الا
الصفحه ٤٩ :
اذن ، جميع القرائن الواردة في احاديث رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، سواء كانت
تلويحاً أو
الصفحه ٥١ : تعالى ، والله
تعالى يقول في خطابه لنساء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( وقرن في بيوتكنّ ولا
تتبرجنّ
الصفحه ٧٦ : تتمنونها وترغبون فيها ، واصبحت تغضبكم
وترضيكم ليست بداركم ولا منزلكم الذي خلقتم له ، فلا تغرّنكم [ الحيوة
الصفحه ٩٥ :
كتابك لأَلفَيتكَ في
الحالتين طليحا (١)
، وهبني اخالُك بعد خَوْضَ الدماء تنالُ الظفر ، هل في ذلك