الصفحه ٩٢ : .
(٨) ألوى بهم الدهر
: أهلكهم.
(٩) في الجمهرة : فعجل
عليَّ ما يكون من رأيك.
(١٠) لم ترد في الجمهرة.
الصفحه ٩٣ :
من احكام القوم
لأمورهم ، كما لا يخفى عليك ، والسلام عليك.
وكتب في اسفل الكتاب هذه الابيات شعراً
الصفحه ١٠٢ : الراكبةُ الجمل ! لا تحلُّ
عقدة ، ولا تسير عقبةً ، ولا تنزل منزلاً إلا ولله فيه معصية ، حتى تورد نفسها ومن
الصفحه ١١١ : .
__________________
(١) سقطت من الاصل.
(٢) سقطت من الاصل.
(٣) في الاصل عبارة
غير واضحة واثبتت من الاختصاص.
(٤) سقطت من
الصفحه ١٣٧ : عليه ، فضحك في وجهك ، وضحكت
إليه ، فقلت له :
يا رسول الله ، لا يدع ابن ابي طالب
زهوه.
فقال
الصفحه ١٤٠ :
لابنه : ويلك ، اترى
ما فعلتُ ، أهذا جبنٌ ؟
قال : حاشا ، لقد اعذرت بما فعلت.
قال [ المصنف في
الصفحه ١٤٢ :
قالوا : بلى والله ، فركب فرسه في الف
فارس ، وتبعه عمرو بن جرموز ، [ و ] كان مشهوراً [ بالفروسية
الصفحه ١٤٣ : صَفيةُ بالنار
».
وقال في حديث آخر : « الزبير وقاتله في
النار ».
فخرج ابن جرموز خائباً وهو يقول هذه
الصفحه ١٥١ :
ولمّا سقط الجمل بالهودج ، انهزم القوم
عنهُ ، فكانوا كرمادٍ اشتدت به الريح في يوم عاصف (١).
فجا
الصفحه ٢٦ : لهم وحججهم خاوية امام وثائق
التاريخ الدامغة.
وعائشة
ايضاً
واما عائشة فلها النصيب الاوفر في تأليب
الصفحه ٥٦ :
لعلى ما نحن فيه وقد كان الناسُ كُلُّهم حولَ جَملي فأُسْكُتِوا ساعةً ، فقلتُ : خيرٌ
ام شرّ ؟ إنّ سكوتكم
الصفحه ٧٠ : من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في اماكن عديدة سمعوها منه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فإن دان لك
الصفحه ١٤٤ :
فبرز له عمرو بن جرموز فقتله ، وقيل
الاحنف بن قيس ، فقال عمرو بن جرموز في قتله له هذه الابيات
الصفحه ١٤٩ : وقال :
أطعن بها طعن ابيك تحمدِ
لا خير في الحرب إذ لم توقدِ
بالمشرفي