الصفحه ٤٦ : الصلح فهو :
بسم الله الرحمن الرحيم
« هذا ما اصطلح عليه طلحة والزبير ومن
معه من المؤمنين والمسلمين
الصفحه ٤١ : لتكونوا على ما كنتم عليه من النيةِ في نُصرة دين الله والغضب للخليفةِ
المظلوم
الصفحه ٩٢ : .
(٨) ألوى بهم الدهر
: أهلكهم.
(٩) في الجمهرة : فعجل
عليَّ ما يكون من رأيك.
(١٠) لم ترد في الجمهرة.
الصفحه ٩٠ : رُقادي ، فأنا
كواجد المحجةِ (٣)
كان الى جانبها حائراً ، وكأني اُعاينُ ما وصفت من تصرُّف الاحوال ، فالذي
الصفحه ٧٧ : : نعم.
قال : « فما دعاكم بعد هذا الى ما أرى ».
قالا : اعطيناك بيعتنا على ان لا تقضي
الامور ولا
الصفحه ٨٧ : ، وتقليل
الولاية ، وثبوا إليه وألَّبوا عليه ، فكان اعظم ما نقموا عليه وأعابوه به ، ولايتُك
اليمن ، وطول
الصفحه ٢٠ : قتال عليّ ، فقال
: ما يشك في قتال عليّ الا كافر (٢).
وإذا سلّمنا بأن حديث العشرة المبشرين
في الجنة
الصفحه ١٢٧ : تجدوه في مُعَسْكَرِهم من سلاحٍ أو كُرَاعْ وعبيدٍ
واماءٍ ، وأمّا مَا سِوى ذلك فهوَ ميراثٌ لَوَرثتِهم على
الصفحه ٥٢ : حملك على ما صنعت ؟ » قالت : ذيت وذيت (١). فقال : « اما والذي فلق الحبة وبرأ
النسمة ، لقد ملأت أذنيك من
الصفحه ٤٧ :
والزبير يقيمان حيث
ادركهما الصلح على ما في ايديهما ، حتى يرجع امين الفريقين ورسولهم كعبُ بن سُور
الصفحه ١٤٥ : : سمعت ابي
يقول : نظرت الى طلحة يوم الجمل وعليه درع ومغفر لم أر منه إلا عينيه ، فقلت : كيف
لي به ؟ فنظرت
الصفحه ١٤١ : الاحنف بن قيس في جمع من بني
تميم ، فأخبر به فرفع صوته ، وقال : ما معشر بني تميم هذا الزبير بن العوام فما
الصفحه ٧٤ : ، وأما وضعي عنكم [ ما اصبتم فليس علي ] انه مالي ان اضع
حق الله عنكم ولا عن غيركم ، وما قتلة عثمان فلو
الصفحه ١٥١ : ء محمدُ بنُ ابي بكر رضياللهعنه وادخل يده الى اختهِ ، فقالت له : من
هذا المتهجم على حرم رسول الله
الصفحه ١٥٦ : ان نقمتهُ وسطواته وعقابهُ على
اهل معصيته من خلقه ، وبعد الهُدى والبينات ما ضلّ الضّالُّون ، فما ظنكم