الصفحه ١٢٩ :
ثم مرّ بنا فارسٌ ثالث على فرسٍ كميت ، متعمماً
بعمامة صفراء من تحتها قلنسوةٌ بيضاء ، عليه قبا
الصفحه ١٣١ : : قال ابن عائشة : وهذه صفة رجل شديد الساعدين نظره الى الارض
اكثر من نظره الى فوق ، وكذلك تخبر العرب في
الصفحه ١٣٠ : بن سعد بن عبادة
الانصاري ، وهؤلاء الذين معه الانصار وغيرهم من قحطان.
ثم مرّ بنا فارسٌ سادس (١) على
الصفحه ٣٥ : بعمية عن رأيك ، وليس مسيري على ما تظنين ، ولنعم المسير مسيرٌ
فزعت فيه اليّ فئتان متناحرتان من المسلمين
الصفحه ٢٢ : طلحةُ : ما كُنتُ أنْتَ يا عليُّ في ذلك من شيءٍ. فقام عليٌّ عليهالسلام مغضباً ، وقال : « ستعلمُ يابن
الصفحه ٧٢ : الناس ، إنّكم بايعتموني على
ما بُويعَ (٣)
عليه غيري مَنْ كانَ قَبْلي ، وإنَّما الخيارُ الى الناسَ قبلَ
الصفحه ١٢٢ :
اللهمَّ ، إنّهما قطعاني وظَلَماني ونَكثا
بيعتي ، وألَّبا الناس عَلي ، فأحْلُلْ ما عَقدا ، ولا
الصفحه ٥٦ : ، ومَنْ طرحَ السِلاحَ فهو آمِنٌ ».
فرجعْت الى الناس أرواحُهُم فمشوا على
الناس واستحيوا من السعْي
الصفحه ٤٠ : ، فإذا
جاءَكم كتابي هذا فأسمعُوا وأطيعُوا واعينوا على ما سمعتم عليه مِنْ امر الله. وكَتَبَ
عُبيدُالله بنُ
الصفحه ٣٨ : ، إنْ تقدّم نحر وإن تأخّر عقر. فبلغ أم سلمة
رضي الله عنها اجتماع النسوة على ما اجتمعن عليه من سبّ امير
الصفحه ١٥٢ : الخروج عليّ ؟ ألم يأمرك ان
تقري في بيتك ؟ والله ما انصفكِ الذين أخرجوكِ من بيتكِ ، إذ صانوا حلائلهم
الصفحه ١٢٤ :
ما أعتذرُ ممّا فعلتُ ، ولا أتبرأ ممّا
صَنَعتُ ، [ فيا خيبةً للدّاعي ومَنْ دعا ، لو قيلَ له : الى
الصفحه ١٢٨ : حسدوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
على ما أخذه منه ، فقالوا للاعرابي : لو تبلغت به الى السوق بعته
الصفحه ٩٤ : ذَكرتَ ما لعُثمان علينا من الحقوقِ
والقرابة فيه ، وانه قُتل فينا ، فهنا خَصلتان ذكْرُهما نقصٌ ، والثالثة
الصفحه ١٦٥ : الفاً ، وقبض عليهالسلام على ما اصابه في معسكرهم ، فباعه وقسمه
أيضاً عليهم ، ولم يزد لنفسه ولا لأولاده