الصفحه ٧٨ : : فهل استأثرتُ من هذا المال لنفسي
بشيء ؟
قالا : معاذ الله.
قال : « أفوقع حكمٌ في حقٍّ لاحدٍ من
الصفحه ٩٦ :
وعز برهانه ، [ خلق
خلقه ] (١)
بلا عبثٍ منه ولا ضعفٍ في قوةٍ ولا من حاجة له إليهم ، ولكنّه سبحانه
الصفحه ٩١ :
وكتب في اسفله هذه الابيات شعراً :
لا خيرَ في العيشِ في ذلٍّ ومَنْقصةٍ
الصفحه ٩٤ :
النقائِع عن قليل
تصلُّ لحومها ] (١).
وكتب في اسفل الكتاب (٢)
:
لِمثْلِ هذا اليوم اُوصي
الصفحه ٩٧ : الله تعالى وفضلهم في القرآن المجيد واثنى على
المهاجرين والانصار ، منهم معه كتائب وعصائب [ من حوله
الصفحه ١٠٥ :
والخلافةِ ] (١) ، لا نُنازع في حقّهِ وسُلطانهُ ، فبينا
نحن [ كذلك ] (٢)
إذ نفر قومٌ من المنافقين
الصفحه ١٠٨ : قُتِلَ
مظلوماً ، وان بالبصرة مائة الف [ سيف يطاعون ] (٤) ، فهل لك في الخروج معي لعل الله ان
يصلح امر
الصفحه ١١٤ : القوم
الى البصرة
قال : فكان قصدهم الشام ، فصادفهم في
اثناء الطريق عبدالله بن عامر عامل عثمان على
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام : أفرجوا له ، فأنه مُحرج.
فلم يزل يجول في المعركة يميناً وشمالاً
، يشقُّ الصفوف ، حتى اتى وادي
الصفحه ١١٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في بيت ميمونة فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم :
يا نساء (٣) النبيّ ، أتقين
الصفحه ١٥٠ : اكُنْ مُتماسَكاً
__________________
(١) الكامل في
التاريخ ٣ : ٢٥١.
(٢) ذكره الشيخ
المجلسي
الصفحه ١٦٠ : ؟! واللهِ ما
كان رأيُ عُثمان فيهِ ولا في [ ابيه ] (٤)
لحسنٍ ».
ثمَّ إنهُ عليهالسلام
مرّ بمَعْبدِ بن
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ان النساء يحتملن الجهاد عهد إليك ، عُلْتِ عُلْتِ ! بل نهاك عن الفرْطة في البلاد
، انّ عمود الدين
الصفحه ٣٦ :
، فأقاتلك حتى أردك الى بيتك ، والموضع الذي يرضاه لك ربُّكِ » (١).
ردُّ
عائشة على الاشتر
فكتبت إليه في
الصفحه ٤٠ :
فإذا اجتمعتْ كلمةُ
المؤمنين على امّرائهم عن ملأٍ منهم وتشاورٍ فأنا ندخل في صالح ما دَخلُوا فيه