الصفحه ١٢١ :
لي طائِعين رَاغبِينَ مُختارين ، ثمَّ أستأذناني في الذهاب الى العمرةِ ، فأذِنتُ
لَهُما ، فأكثرا القولَ
الصفحه ١٤٧ : .
اُنظر : تذكرة
الخواص : ١٦٩ ، البداية والنهاية ٩ : ٣٨.
(٢) في مروج الذهب :
قوم من الرماة ينتظر نفاد
الصفحه ١٠٤ : بحقي ، ويفرقا جماعة المسلمين على تعجبٍ ]
والصواب كما ورد في الارشاد.
(٤) في الاصل : الى
من سبقها
الصفحه ١٢٦ : الجوهري في ( الصحاح ) ١ : ٣٢١ السيابجه : قوم من السند كانوا جلاوزة بالبصرة
واصحاب سجن ، والهاء للنسبة
الصفحه ٢٤ : يُسفك دمه ! (١).
اما موقف الزبير من قضية حصار عثمان ، فهو
لم يكن افضل من صاحبه كما جاء في رواية ابي
الصفحه ١٤٦ : اثبت من مروج الذهب.
(٤) في النسخة : على
فرسه من سرجه ، وهذا تصحيف ربما من الناسخ والصواب كما ذكره
الصفحه ١٢٣ : [
فطمت ] (١٠)
، يجيبونَ بَيْعةً تُرِكتْ ، ليعود الضلالُ الى نِصابهِ.
__________________
(١) في النسخة
الصفحه ٥٤ : رأيتُ جمل عائشة
وعليه هَوْدَجُها وعليه دروع الحديد ؛ ثمّ لقد رأيتُ فيه من النبلِ والنُشابِ أمراً
عظيماً
الصفحه ١٦٥ : القسمة (١).
ومن كلامه عليهالسلام حين قدم الكوفة من البصرة
ثم توجه عليهالسلام
الى الكوفة. قال
الصفحه ١٠٥ :
والخلافةِ ] (١) ، لا نُنازع في حقّهِ وسُلطانهُ ، فبينا
نحن [ كذلك ] (٢)
إذ نفر قومٌ من المنافقين
الصفحه ٤١ : عزّوجلّ ولأُمِّ المؤمنين ، ولم نشعُر به
حتى أظَلَّنا في ثلاثةِ آلافِ مِنْ جَهَلَةِ العرب وسُفهائِهم
الصفحه ١١١ : .
__________________
(١) سقطت من الاصل.
(٢) سقطت من الاصل.
(٣) في الاصل عبارة
غير واضحة واثبتت من الاختصاص.
(٤) سقطت من
الصفحه ٣١ : واجتهاده في
الرأي ، ونُصْحه وامتثاله لأمْرِ النبيّ صلىاللهعليهوآله
ومُسارعته الى طاعته (٢).
ومن شدة
الصفحه ٩٢ : لعقبك ، [ ليس لنا من مخالفٍ لامرك ] (١٠) ، ولم احسب الحالَ يتراخى بك الى هذه
الغاية لما انا خائف
الصفحه ٥٧ : الخُبُر في منازلهم لكثيرُ ، ولكنّي أُعالجُ الشِبعَ من الطعام فما أقدِرُ ، فنعوذ
باللهِ من الفتنةِ ! ولقد