الصفحه ٥٥ : ودخلتُ فيه ، وقمتُ في وسطٍ من الناس أدْعو إلى الصُلْحِ والى كتاب اللهِ
والسنة ، فليس أحدٌ يسمع مِنْ كلامي
الصفحه ٩٣ :
من احكام القوم
لأمورهم ، كما لا يخفى عليك ، والسلام عليك.
وكتب في اسفل الكتاب هذه الابيات شعراً
الصفحه ١٣٢ : يدعوكم الى ما فيه. فقالت
عائشة : أشجُروُه بالرماح قبحهُ الله ! فتبادروا إليه بالرماح فطعنوه من كل جانب
الصفحه ٨٨ : سَاوَرَهُ
مَنْ حَاضَ لبتَّهُ ظُلماً وعُدْوانَا
في اجوبتهم لمعاوية ، قال :
فكتب
الصفحه ٨٣ : ، فقد ورد عليّ كتاب مروان بن
الحكم من ساعةٍ حين وقعت النازلةُ ، تصل بها البُرُد (٣) بسير المطيّ الوَجيف
الصفحه ٨٥ : يقامَ لك ، واعلم أنّك غيرُ مَتروك ولا مُهْمَل ، فأني لك
ناصح امين ، والسلام.
ثم انه كتب في اسفل الكتاب
الصفحه ٨٦ :
هيهات من راقد طلاب ثارات
وكتب الى يعلى بن اميّة :
اما بعدُ ، احاطك الله بكلاءته ، وأيَّدك
الصفحه ٣٧ :
لحِق ، وقد بلغك
الذي كان في الاسلام من مصاب عثمان بن عفان ، ونحن قادمون عليك ، والعيان اشفى لك
من
الصفحه ١٠٨ : ( اعلا الله مقامه ) في كتابه (
الجمل أو النصرة في حرب البصرة ) ( ص ١٢٨ ) : « ثمّ انفذت ام سلمة الى عائشة
الصفحه ٧٨ : الامة ، فلما أفضت اليّ نظرت في كتاب
الله وسنة رسوله
__________________
(١) لم ترد في
البحار
الصفحه ١٠٦ :
شرائِها مُتَوَجّهين
بها الى البَصْرة ، [ فحَبَسا نساءهم في بيوتهم ] (١) ، وابرزا حبيس (٢) رسول
الصفحه ٢٧ :
في هذا الكتاب ، فقال
: لَتَنْتَهِنّ عمّا انت عليه أو لأُدْخِلَنَّ عليكِ جَمْرَ النار ! فقالت له
الصفحه ٤٦ : رباطاً وعمدوا الى لحيته ـ وكان شيخاً كثّ اللحية ـ فنتفوها حتى لم يبق
منها شيء ، وقال طلحة : عذبوا الفاسق
الصفحه ١٢٧ : تجدوه في مُعَسْكَرِهم من سلاحٍ أو كُرَاعْ وعبيدٍ
واماءٍ ، وأمّا مَا سِوى ذلك فهوَ ميراثٌ لَوَرثتِهم على
الصفحه ٧٥ : واستشاروا عدوّك وعظموه ، واظهروا
الطلب في دم عثمان فرقةً للجماعة وتأليفا لاهل الضلالة ، [ فرأيك منهم سديد