الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
] (٣) .. ، اما
بعدُ ، وصَلَ (٤)
اليّ كتابُك وما ذكرت فيه [ من أنّ الله ] (٥)
بعظمته وسلطانه وقدرته
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام
جميع اعماله بالكتاب المجيد والسنة الواضحة
في السبب
الموجب لنكث طلحة بن عبيدالله والزبير
بن
الصفحه ٩٥ : عوَض من ركوب المآثم ونقص
في الدين.
اما انا فلا علي بني اميّة ولا لهم عليّ
ان اجعل الحزم داري والبيت
الصفحه ١٠٠ :
وبطنتما له ] (١) واظهرتما العداوة له حتى بلغتما فيه
مجهودكما ، ونلتما منه مناكما ، فخذ حذرك يا ابن
الصفحه ١٣٣ :
يدعوهم الى كتاب
الله عزّوجلّ ، فرموه بالسِهام حتى قتلوه ، فَحُمِل الى امير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٨٤ : ، وضعْفِ القُوى.
فإذا قرأت كتابي هذا فدِبّ دبيبَ البُرد
في الجسد النَحيف ، وسَرّ سير النجوم تحت الغمام
الصفحه ١٨ : عليهالسلام بقتالهم.
نقول : النكثُ في اللغةِ ، هو نكثُ
الاكسيةِ والغزل ، قريبٌ من النقضِ ، واستعير لنقض
الصفحه ٥٢ : ءت مصداقاً لقوله تعالى : (
التي نقضت
غزلها من بعد قوة انكاثاً ) (٣)
وقد سئل الامام الصادق عليهالسلام
عن معنى
الصفحه ١٧ : ) لذا صلىاللهعليهوآلهوسلم
اخبر علياً عليهالسلام بأنه سيكون
له يوم مع أراذل الامة ، كما في قوله
الصفحه ٨٩ : مني. غير سابقك بقولٍ ، ولا متقدّمك بفعلٍ ،
وانت ابنُ حرب وطلابُ التِّراتِ (٢)
، وابي الضّيم ، وكتابي
الصفحه ٣٢ :
ثم قالت : من قتلهُ ؟ فقيل : رجلٌ من
مراد. فقالت :
فإن يكُ نائياً فلقد بغاهُ
الصفحه ١٦٧ : ـ الاغاني
لابي فرج
الاصفهاني
١٦ ـ الامامة
والسياسة
لابن قتيبة
الصفحه ٣٦ :
، وفهمت ما فيه ، وسيكفينك الله ، وكان من اصبح مماثلاً لك في ضلالك وغيّك ، ان
شاء الله » (٢).
كتاب
عائشة
الصفحه ٨٢ :
الامة وابتغِ الى
ربّك سبيلاً ، فقد أحكمتُ لك الامر على من قبلي لك ولصاحبك على ان الامر للمقدّم
الصفحه ٦٤ :
كما اشرتُ الى بعض الوقائع والاحداث
التي لم يذكرها المصنف ، واشرت إليها في الهامش ايضاً ، مع ترجمة