الصفحه ٥١ : الموقف وما ستؤول إليه الامور ، بل خرجت الى
الحرب ووقفت امام جيش الغدر تحرض وتؤلب الناس على القتال ، وتلقي
الصفحه ٢٥ :
، فيحاول الامام على الرغم من ممانعة طلحة إيصال الماء الى عثمان. فيروي ابن
الاثير في هذا الشأن : فقال عليّ
الصفحه ٧٤ : دعونا في السِّرّ الى رفضك ، [ فهداك الله الى مرضاته وأرشدك الى
__________________
(١) أيضاً سقطت من
الصفحه ١٥ : آله الاخيار المنتجبين.
ان الفتنة التي ظهرت بالبصرة بعد بيعة
الامام عليّ عليهالسلام بمدة قليلة
كان
الصفحه ١٢٢ : أنصارُك وأعوانُك مع عدوِّك ، ولو دعوتنا الى
اضعافِهم من الناس احتسبنا في ذلك الخير ورجوناه.
فدعا لهم
الصفحه ٣٠ : خليفتُكِ الذي كُنْتِ تُحرّضينَ على قَتْلِهِ. فقالت : بَرئتُ الى
اللهِ من قاتلِه. فقال لها : الآن ! ثمّ قال
الصفحه ٣٣ : عليهالسلام
الفتية ، وقد حاولوا استدراج من له تأثير في الساحة السياسية ، فكاتبوهم يطالبونهم
بأتخاذ موقف مشابه
الصفحه ٥٣ :
عائشة عن هزيمة اصحاب الجمل
لقد اصطف الطرفان في الموضع المعروف
بالخُريبة القريب من البصرة ، ومن ثمّ
الصفحه ١٣٤ : عقيلته للسّيوف ، ثمّ انه دنا من عائشة رضياللهعنه وهي في هودجها ، فقال لها :
يا ام المؤمنين ما تريدين
الصفحه ١٦ : بهم صلىاللهعليهوآلهوسلم في اكثر من موضع ، ففي رواية انس بن
مالك ، قال : ان النبيّ وضع رأسه على
الصفحه ١٣٥ : تجهزوا على جريح ، ولا تقتلوا اسيراً ، ولا تتبعوا مولياً
، ولا تقبلوا شيئاً من اموالهم ، إلا ما تجدونه في
الصفحه ٧٢ : الناس ، إنّكم بايعتموني على
ما بُويعَ (٣)
عليه غيري مَنْ كانَ قَبْلي ، وإنَّما الخيارُ الى الناسَ قبلَ
الصفحه ١٤٨ : الخطام وقال : انا الغلام الضبي.
وذكر ابن الاثير : ربيعة
العقيلي من اصحاب الامام علي عليهالسلام برز الى
الصفحه ٢٦ : لهم وحججهم خاوية امام وثائق
التاريخ الدامغة.
وعائشة
ايضاً
واما عائشة فلها النصيب الاوفر في تأليب
الصفحه ٧٩ :
فأمضيتُ ما دلاني
عليه فأتبعته ولم أحتج الى رأيكما فيه ولا أرى غيركم ، ولو وقع ما ليس في كتاب
الله