الصفحه ١٣٧ : عاراً على نارٍ مؤجَّجَةٍ
[ الى خلقٍ بها قوم من الطّين
الصفحه ٥٦ : ، ومَنْ طرحَ السِلاحَ فهو آمِنٌ ».
فرجعْت الى الناس أرواحُهُم فمشوا على
الناس واستحيوا من السعْي
الصفحه ١٤٠ :
لابنه : ويلك ، اترى
ما فعلتُ ، أهذا جبنٌ ؟
قال : حاشا ، لقد اعذرت بما فعلت.
قال [ المصنف في
الصفحه ٩٦ :
وعز برهانه ، [ خلق
خلقه ] (١)
بلا عبثٍ منه ولا ضعفٍ في قوةٍ ولا من حاجة له إليهم ، ولكنّه سبحانه
الصفحه ٩٧ : الله تعالى وفضلهم في القرآن المجيد واثنى على
المهاجرين والانصار ، منهم معه كتائب وعصائب [ من حوله
الصفحه ١١٠ : : لو ذكرتك من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خمساً في علي عليهالسلام لنهشتيني نهش الحية الرقشا
الصفحه ١٦٠ : ، واللهِ ما كان فيها بذي نحيزة (٦) ، ولقد أخبرني مَنْ أَدركهُ إنّه لَيُولْولَ
فرقاً من السَّيف ».
ثم مرّ
الصفحه ٧٣ : ، وقد أثبتناه من الارشاد.
(٢) في الاصل : لا
نطعن وهو تصحيف ، والصواب كما اثبت من الارشاد.
(٣) في
الصفحه ٤٧ :
من المدينةِ ، ولا يضّار واحد من الفريقين الاخر في مسجد ، ولا سوق ، ولا طريق ، ولا
قرضة (١) ، بينهم
الصفحه ١٥٩ : من الارشاد.
(٤) سقطت من الارشاد.
(٥) الحين : الهلاك.
(٦) في الاصل : سعيد
، وصوابه كما في
الصفحه ١٣٠ :
فارس فارس مختلفي التيجان غالبها الصفرة والبياض ، ومعه راية صفراء.
فقلت : من هذا ؟
فقيل لي : هذا قيس
الصفحه ١٢٩ : من الاصل ،
وهكذا وردت في مروج الذهب.
(٣) في مروج الذهب :
اخر.
الصفحه ١٣٨ : اسلام إلا ولي فيه بصيرةٌ ، وانا اليوم على شكٍ من أمري
، فما كدتُ ان ابصر موضع قدمي.
وقال له ابنهُ
الصفحه ١٥٨ :
من السراء.
(٤) في النسخة : وقرع.
(٥) أماه الحافر
يميه : إذا أنبط الماء ووصل إليه عند حفره البئر
الصفحه ١٣٦ :
أنكاثاً )
، الم أكن أخاكما في دينكما تحرمان دمي وأحرم دمكما ، فهل من حدث أحلّ لكما دمي ؟
قال : طلحة : ألبت