الصفحه ٨٤ : ، وضعْفِ القُوى.
فإذا قرأت كتابي هذا فدِبّ دبيبَ البُرد
في الجسد النَحيف ، وسَرّ سير النجوم تحت الغمام
الصفحه ٨٨ : احيانا
وقد تألَّقَ اقوامٌ على حَنق
عن غير جُرْم ، وقالوا فيه بُهتانا
الصفحه ٨٩ : إليك وانا كحَرْباء السَّبْسَب (٣) في الهجير ترقُب عين الغزالة (٤) ، وكالسَّبُع المُفلِت من الشرك
الصفحه ٩٠ : ، التمِسُ [ دريّة ]
(٢) استجنُّ بها
من خَطَأ الحوادث ، حتى وقعَ اليَّ كتابُك ، فأنتبهت من غفلة طار فيها
الصفحه ١٠١ : بما قسم الله تعالى لكما حتى أرى رأيي ، واعلما اني لا اُشرك في امانتي
الا من أرضى بدينه وأمانته من
الصفحه ١٢٢ : توجه بِهِم الى البصرة وقام في
اصحابه خطيباً ، فحمد الله واثنى عليه ، وصلّى على النبيّ
الصفحه ١٢٧ : تجدوه في مُعَسْكَرِهم من سلاحٍ أو كُرَاعْ وعبيدٍ
واماءٍ ، وأمّا مَا سِوى ذلك فهوَ ميراثٌ لَوَرثتِهم على
الصفحه ١٣٤ :
ايّها الناسُ ، ما
انصفتم نبيكم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، حين كففتم عقايلكم في بيوتكم ، وابرزتم
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
] وانتَ تعنقني في بني عوف ، إذ قال لك : أتحبّ يا زبير علياً ؟
__________________
(١) ذكر ابن
الصفحه ١٣٨ :
نادى عليٌّ بأمرٍ لستُ اجهلهُ
عارٌ لعمرك في الدّنيا وفي الدين
الصفحه ١٤١ : الاحنف بن قيس في جمع من بني
تميم ، فأخبر به فرفع صوته ، وقال : ما معشر بني تميم هذا الزبير بن العوام فما
الصفحه ١٤٦ : م ٢
: ٣٧٥.
(٢) في مروج الذهب :
يخفق نعاساً على قربوس فرسه.
(٣) في النسخة
الخطية : لا بعده والصواب كما
الصفحه ١٥٥ :
لم اخرج هذا المخرج
، ولقد علمت بما قد اصابني فيه.
وقال له مروان بن الحكم : يا امير
المؤمنين
الصفحه ١٥٦ :
المسعودي في مروج الذهب وقد سقط من النسخة.
(٢) الارشاد ١ : ٢٥٧
، بحار الانوار ٣٢ : ٢٣٠ ، « خطبة الامام
الصفحه ٣ : : ............................................................. ٤٨٧
نظرنا في الموضوع : ...................................................... ٤٨٠
عرض وتحليل