الصفحه ١٥٧ : الرّعيةِ
لنكث البيعة ، وشقَّ عصا هذه الامة » (٣).
__________________
(١) لم تردك تكملة
الخطبة في
الصفحه ١٥٩ :
نطق لكم العجماء ذات
البيان ، عزبَ فهمّ امرءٍ تخلف عني ، ما شككت في الحقّ منذ أريته ] (١) ، كان بنو
الصفحه ١ :
الفصل السادس
علم الغيب في الكتاب العزيز
أنواع المغيبات في
القرآن
الصفحه ٤ :
الفصل السادس
علم الغيب في الكتاب العزيز
أنواع المغيبات في
القرآن
الصفحه ١٦ : حقيقة
هؤلاء القوم الذين يحملون الضغائن في صدورهم لآل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والذين اخبر
الصفحه ١٧ : ) لذا صلىاللهعليهوآلهوسلم
اخبر علياً عليهالسلام بأنه سيكون
له يوم مع أراذل الامة ، كما في قوله
الصفحه ١٨ : عليهالسلام بقتالهم.
نقول : النكثُ في اللغةِ ، هو نكثُ
الاكسيةِ والغزل ، قريبٌ من النقضِ ، واستعير لنقض
الصفحه ٢٩ :
طالب عليهالسلام ، ولم يَعْدلُوا
به طلحة ولا غيرهُ ، وخرجوا في طلب علي يقدُمُهُم الاشتر ، ومحمدُ بنُ
الصفحه ٣٠ :
، وما كان منها في غزوة بني المصطلق وهجر رسول الله صلىاللهعليهوآله
، واستشارته في امرها أُسامة بن زيد
الصفحه ٤٥ : يقدم امير المؤمنين عليهالسلام
، فإنّ أحبّوا ذلك دخلوا في طاعته ، وإن أحَبَّوا ان يُقاتِلوا (١).
وقيل
الصفحه ٥٤ :
كالقنفذ (١) ، لابد انه لعن ذلك اليوم الذي استوت
فيه على ظهره عائشة ، وكم كان بوده ان يقذا هذه
الصفحه ٥٥ :
أمسينا بعثنا الى عائشة واستأذنا عليها فأذِنتْ لنا ، قالت كبشة : فدخلتُ في نسوة
من الانصار فحدثتنا بمخرجها
الصفحه ٧٤ : يستنهضونه في طلب دم عثمان ، وأوعدوه بالقيام معه وان يكونوا له اعواناً
وانصاراً ، فأجابهم الى ذلك الا انه
الصفحه ٧٥ : واستشاروا عدوّك وعظموه ، واظهروا
الطلب في دم عثمان فرقةً للجماعة وتأليفا لاهل الضلالة ، [ فرأيك منهم سديد
الصفحه ٨٢ : منه جَهْلاً بالله وجرأةً عليه ، واستخفافاً بحقِّهِ ، [
ولأماني لوّحَ ] (٢)
الشيطان بها في شركِ الباطل