الصفحه ٤٤ :
رد
الاحنف عليهما
وكتب الاحنف اليهما :
« اما بعدُ ، فإنه لم يأتنا من قبلكم
أمرٌ لا نشك فيه الا
الصفحه ٥١ : تعالى ، والله
تعالى يقول في خطابه لنساء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( وقرن في بيوتكنّ ولا
تتبرجنّ
الصفحه ٧٦ : تتمنونها وترغبون فيها ، واصبحت تغضبكم
وترضيكم ليست بداركم ولا منزلكم الذي خلقتم له ، فلا تغرّنكم [ الحيوة
الصفحه ٩٥ :
كتابك لأَلفَيتكَ في
الحالتين طليحا (١)
، وهبني اخالُك بعد خَوْضَ الدماء تنالُ الظفر ، هل في ذلك
الصفحه ٩٨ :
وكتب في اسفل الكتاب هذه الابيات شعراً (١) :
معاوي ما أمسى هوى يستقيدني
إليك
الصفحه ١١٠ : : لو ذكرتك من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خمساً في علي عليهالسلام لنهشتيني نهش الحية الرقشا
الصفحه ١١٧ : الشيخ المفيد رحمهالله في ارشاده (٣) :
روي عن ابن عباس قال : اتيتُ امير
المؤمنين عليهالسلام فوجدتهُ
الصفحه ١١٩ :
هذا على عهدٍ اليّ فيه
من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
أَمَ واللهِ ، لابقرنَّ الباطل حتى
الصفحه ١٣٣ : قتيلاً ، فقالت اُمُه فيه هذه الابيات
شعراً (١) :
يا رَبِّ إن مُسْلِماً اتاهُمُ
الصفحه ١٤٥ : : (٢)
__________________
(١) ذكر الشيخ
المفيد ( اعلا الله مقامه ) عدة روايات في قضية مقتل طلحة بن عبيدالله ، قال رحمهالله : وروى
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام
، لمّا طاف على القتلى يوم الجمل ، قال الشيخ المفيد رحمهالله
في ارشاده (١)
:
قال امير المؤمنين
الصفحه ٢١ : جاء في رواية ابن المغازلي ، قال : أخبرنا احمد بن محمد بن عبد الوهاب اذناً ،
عن القاضي ابي الفرج احمد
الصفحه ٢٢ : عليهالسلام مُعتمداً على يدِ المسور بن مخرمة الزُهريِّ
حتى دخل على طلحة بنِ عُبيدالله ، وهو جالس في داره
الصفحه ٢٣ : ، فقدم المدينة والناس مجتمعون عند طلحة ، وكان
ممن لهُ أثر فيه ! فلما قدم عليّ أتاه عثمان ، وقال له : أمّا
الصفحه ٣٣ : عليهالسلام
الفتية ، وقد حاولوا استدراج من له تأثير في الساحة السياسية ، فكاتبوهم يطالبونهم
بأتخاذ موقف مشابه