الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، متعوذاً منهم على ما اصروا عليه ، فلم
يجيبوه لذلك ، بل تعصبوا على القتال ، فقام عليهالسلام
في
الصفحه ٨٧ :
وظهرت به الرِّعْشة
في اعضائه ، فلما رأى ذلك منه اقوامٌ لم يكن لهم عنده موضعاً للامامةِ والامانة
الصفحه ١٠٠ :
وبطنتما له ] (١) واظهرتما العداوة له حتى بلغتما فيه
مجهودكما ، ونلتما منه مناكما ، فخذ حذرك يا ابن
الصفحه ١٠٦ :
شرائِها مُتَوَجّهين
بها الى البَصْرة ، [ فحَبَسا نساءهم في بيوتهم ] (١) ، وابرزا حبيس (٢) رسول
الصفحه ١٦١ : عليهالسلام
بعبدِاللهِ بن حميدِ بن زُهَير ، فقال عليهالسلام
: « إنّ هذا أيضاً ممّن أوضَعَ في قتالنا ، [ ثمّ
الصفحه ٦٢ :
علي الحسيني المدني
، وصلت الى الدورق (١)
في العشر الاول من جمادى الثانية سنة ١٠٦٨ ه ، وفي شهر ذي
الصفحه ١٢١ :
لي طائِعين رَاغبِينَ مُختارين ، ثمَّ أستأذناني في الذهاب الى العمرةِ ، فأذِنتُ
لَهُما ، فأكثرا القولَ
الصفحه ٧٣ : في الحرب
وكان ثور (٤)
قريش.
واما مروان فسخفت (٥) أباه عند عثمان إذ ضمه إليه (٦).
ونحنُ نبايعك
الصفحه ٧٨ : : فهل استأثرتُ من هذا المال لنفسي
بشيء ؟
قالا : معاذ الله.
قال : « أفوقع حكمٌ في حقٍّ لاحدٍ من
الصفحه ٩٦ :
وعز برهانه ، [ خلق
خلقه ] (١)
بلا عبثٍ منه ولا ضعفٍ في قوةٍ ولا من حاجة له إليهم ، ولكنّه سبحانه
الصفحه ٢٠ :
قد سفكوا فيه الدماء
وبذلوا فيه الاموال (١).
ونقول : فأيّ اجر في سفك الدماء وانتهاك
المحارم
الصفحه ٦٠ : المصنف رحمهالله عالماً فاضلاً اديباً كاتباً مشهوراً ،
قال المرحوم محسن الامين : « والذي وجدته في مسودة
الصفحه ٦١ :
المثيرة ، فرتبتها على أحسن ترتيب في نسل ابي محمد الحسن ).
وأول المجلد الثاني : ( الحمدُ لله الذي
لا ند
الصفحه ٩١ :
وكتب في اسفله هذه الابيات شعراً :
لا خيرَ في العيشِ في ذلٍّ ومَنْقصةٍ
الصفحه ٩٤ :
النقائِع عن قليل
تصلُّ لحومها ] (١).
وكتب في اسفل الكتاب (٢)
:
لِمثْلِ هذا اليوم اُوصي