الصفحه ١٣٢ : يدعوكم الى ما فيه. فقالت
عائشة : أشجُروُه بالرماح قبحهُ الله ! فتبادروا إليه بالرماح فطعنوه من كل جانب
الصفحه ٨٣ :
نَفَسك امتهانَ مَن
ييأس القوم من نصره وانتصاره ، وابحث عن أمورهم بَحْثَ الدّجاج عن حَبِّ الدُّخَن
الصفحه ٨٨ : فإِنّي مُعْتبٌ لكم
وصارِفٌ عنكُم يَعْلَى ومَرْوانَا
فكذبوا ذاك منه ، ثمّ
الصفحه ١٠١ : عنه وتوجها الى مكّة ، فلم يلقيا
أحداً من الناس إلا استحثاه على الخروج معهما ، فيسألهما عن خروجهما على
الصفحه ١٥٤ :
وهو يشير الى احدِ تلك البيوت ، قد
اختلى فيه مروان بن الحكم ، وعبد الله بن الزبير ، وعبد الله بن
الصفحه ٩٤ : ) وهو الطريق الواسع. وردم : سدَّ.
(٥) سقطت من الاصل
واثبتناها من جمهرة رسائل العرب ، ومنافية نسبة الى
الصفحه ١١٦ :
ونتفوا لحيته !
وأرادوا قتله ، إلا انهم خافوا من أخيه سهيل.
وفي رواية فساروا حتى انتهوا بالحوأب
الصفحه ٤٥ : (٢) ، وارسل كعب بن سُور لهذا المهمة ، وفي
هذه الفترة القصيرة حاولوا كسب الوقت الى جانبهم ، بمكاتبة من له
الصفحه ٩٨ : الرحيم
من معاوية بن ابي سفيان الى محمد بن ابي
بكر الزاري على أبيه [ خليفة رسول الله
الصفحه ١٠٠ :
وبطنتما له ] (١) واظهرتما العداوة له حتى بلغتما فيه
مجهودكما ، ونلتما منه مناكما ، فخذ حذرك يا ابن
الصفحه ١٢٥ : ، واَلَم لِلقلْبِ مِنَ وَحزِ (٧)
الشِّفَارِ » (٨).
ومن كلامه عليهالسلام
حين وصوله الى البصرة ، يحرض
الصفحه ١٣٣ :
يدعوهم الى كتاب
الله عزّوجلّ ، فرموه بالسِهام حتى قتلوه ، فَحُمِل الى امير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٢ : ء ، فأنفذ
الى عليّ عليهالسلام يقول : إنّ
طلحة والزبير قد قتلاني بالعطش ، والموت بالسلاح احسن. فخرج عليّ
الصفحه ٣٧ :
لحِق ، وقد بلغك
الذي كان في الاسلام من مصاب عثمان بن عفان ، ونحن قادمون عليك ، والعيان اشفى لك
من
الصفحه ١٠٣ :
عليه وآله الى الناس
كافةً ، وجعله رحمةً للعالمين (١)
، فصدع بما امره بهِ ، وبلغ رسالاته ، فلّم به