الصفحه ٢٨ :
الشقاق من حولها ، وتعبئ
الجيوش لمخالفة الامام واظهار الفتنة ، وتكتب الرسائل الى بعض الشخصيات
الصفحه ٣٨ :
« اما بعد : فأنا ابنك الخالص ان اعتزلت
هذا الامر ، ورجعت الى بيتك ، وإلا فأنا أوّل من نابذك
الصفحه ١٤١ : ، فدنا منه ، فقال : يا هذا الزبير قد هرب واني رأيته بين
رجلين من بني مجاشع ومنقر اظنه يريد التوجه الى
الصفحه ١٥٢ : تقول : لقد رأيتني يوم الجمل وانّه على
هودجي الدروع الحديدية ، والنبل يخلص اليّ منها وانا في الهودج
الصفحه ١١٧ : خزيمةُ بن ثابت ذو الشّهادتين
وستمائة رجل من طي ، فلما انتهى به المسير الى الربذة (٢) من الكوفة ، قال
الصفحه ١٥١ : ء محمدُ بنُ ابي بكر رضياللهعنه وادخل يده الى اختهِ ، فقالت له : من
هذا المتهجم على حرم رسول الله
الصفحه ١٩ : اليّ رسول الله : ان
الامة ستغدر بك » (٢)
، لذلك لم يجد الامام عليهالسلام
بداً من قتال القوم كما قال
الصفحه ٧١ :
يرون لهم فضلاً على
سائر الناس ، وإنّهم اولى بالامر من دون قريش ، وإنّهم إنْ وَلُوهُ لم يخرج عنهم
الصفحه ٧٠ : تعلم من اين ذلك ؟ ، انما تنظر الناسُ
الى قريشٍ ، وإنّ قريشاً تقول : إنّ آل محمّدٍ
الصفحه ٤٩ : كلاب الحوأب ! كيف لا تعلم هي صاحبة الجمل وكثير
من المسلمين يعرفون بأن لها يوماً تنفرُ فيه مع الغادرين
الصفحه ٩٥ : عوَض من ركوب المآثم ونقص
في الدين.
اما انا فلا علي بني اميّة ولا لهم عليّ
ان اجعل الحزم داري والبيت
الصفحه ١٠٧ : الى البصرة.
(٦) سقطت من النسخة
واثبتناها من الاختصاص.
(٧) في النسخة : رؤساء
امهات.
الصفحه ٢٣ : » ، ثمّ خرج الى المسجد فرأى أسامة فتوكأ على يده حتى دخل دار طلحة
، وهو في خلوة من الناس ، فقال له : « يا
الصفحه ١١٥ : كلابهم ، فتذكرت ما قال لها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فقالت : ردوا بي الى حَرَمِ رسول الله
الصفحه ٩٠ : ، التمِسُ [ دريّة ]
(٢) استجنُّ بها
من خَطَأ الحوادث ، حتى وقعَ اليَّ كتابُك ، فأنتبهت من غفلة طار فيها