الصفحه ٦٣ : احداث معركة الجمل من كلا الفريقين ، كما اشرتُ الى الاختلاف الذي وقع بين
النسخة والمصادر ، وقد علقت عليها
الصفحه ٩٧ :
فراشه والشاري بنفسه
يوم موته ، وعمه سيد الشهداء يوم احدٍ ، وابوه الذابُّ اعداء الله عن وجه رسول
الصفحه ١٦٧ :
للسيد محسن الامين
٧ ـ اعلام الورى
للطبرسي
٨ ـ انساب الاشراف
الصفحه ٢٥ :
، فيحاول الامام على الرغم من ممانعة طلحة إيصال الماء الى عثمان. فيروي ابن
الاثير في هذا الشأن : فقال عليّ
الصفحه ٢٠ : صحيح ومتفق عليه ، فالامام عليّ عليهالسلام
احد المبشرين بالجنة ، وطلحة والزبير هما أيضاً من المبشرين
الصفحه ٣٢ :
ثم قالت : من قتلهُ ؟ فقيل : رجلٌ من
مراد. فقالت :
فإن يكُ نائياً فلقد بغاهُ
الصفحه ١٣٩ : ويصدقُ
لشتان ما بين الضلالة والهدى
وشتّان من يعصي النبيّ
ويعتقُ
ومن
الصفحه ١٢٠ :
الى ذي قار ، بعث ابنه الحسن عليهالسلام
وعمار بن ياسر الى اهل الكوفة ، ليستنفرا اهلها ، فأتوه بذي قار
الصفحه ١١٨ : اليّ من أمرِكم هذا ، إلا أنْ اقيم حقّاً أو ادفع باطلاً ».
فقلتُ : ان الحاج قد اجتمعوا ليسمعوا
كلامك
الصفحه ١٠٢ : ليضربن عنقه ! وان ظفر طلحة بالزبير ليضربن عنقه ! فلا بد من تنازعهما على
هذا الملك.
والله ، انها
الصفحه ١٦ : بهم صلىاللهعليهوآلهوسلم في اكثر من موضع ، ففي رواية انس بن
مالك ، قال : ان النبيّ وضع رأسه على
الصفحه ١٠٤ : بحقي ، ويفرقا جماعة المسلمين على تعجبٍ ]
والصواب كما ورد في الارشاد.
(٤) في الاصل : الى
من سبقها
الصفحه ١٢٢ : توجه بِهِم الى البصرة وقام في
اصحابه خطيباً ، فحمد الله واثنى عليه ، وصلّى على النبيّ
الصفحه ١٢٤ : مَنْ دعواكَ ؟ والى مَنْ
أحبَبْتَ ؟ ومَنْ إمامُكَ ؟ وما سُنَنُهُ ؟ ] (١)
، إذاً لَزاحَ الباطلُ عن
الصفحه ٣٩ : لما خافوه من أخيه سهل بن حُنيف ، كتبت عائشة الى اهل
المدينة :
« بسم الله الرحمن الرحيم. ومن أمِّ