الصفحه ١١٠ : تسعة أيام وقد شغلته مني ! فأخبرتيني انه قال لك : أتبغضينه ؟ فقلت : كيف
أبغضه وهو أخوك وابن عمّك ، واحب
الصفحه ١١١ : ]
(٣) ايتكنّ
صاحبة الجمل الاحدب (٤)
تنبحها كلاب الحوأب ، فرفعت يدي من الجشيش ، وقلتُ : اعوذ بالله من ذلك ان
الصفحه ١٥١ : المؤمنين عليهالسلام
جُرأة القوم على القتال وصبرهم على الهلاك ، نادى أصحاب ميمنته ان يميلوا على
ميسرة القوم
الصفحه ١٥٢ : الخروج عليّ ؟ ألم يأمرك ان
تقري في بيتك ؟ والله ما انصفكِ الذين أخرجوكِ من بيتكِ ، إذ صانوا حلائلهم
الصفحه ١٥٥ : ، اني احبّ ان ابايعَكَ ، واكون في خدمتك !
فقال عليهالسلام
: « اولم تبايعني ، بعد ان قتل عثمان ، ثمّ
الصفحه ٧٠ : الكل وتمّ لك الامر ذلك ما
كنا نبغي ، وإلا فلا بد من ان يجيبك عشرة فتميل بهم على المتمردين اخوان
الصفحه ١١٨ :
فقال عليهالسلام
: « على ذلك ».
قلتُ : كسْر درهمٍ.
فقال عليهالسلام
: « والله ، انها احبُّ
الصفحه ١٢٣ :
« اما بعدُ ، ايّها الناس :
إنَّ الله عزّوجلّ فَرَضَ على عباده
الجهادَ ، وعظَّمَهُ وجَعَلَهُ
الصفحه ١٣٤ : عقيلته للسّيوف ، ثمّ انه دنا من عائشة رضياللهعنه وهي في هودجها ، فقال لها :
يا ام المؤمنين ما تريدين
الصفحه ١٤٦ : الفريقين
قال المسعودي (١) : وذكره ابنُ ابي الحديد ، ان اصحاب
الجمل حملوا على ميمنة عسكر امير المؤمنين
الصفحه ١٤٨ : العدوي بعد ان تولى زمام الجمل ، فبرز له العقيلي وهو يقول :
يا اُمّنا أعقَّ
أمٍ نعلمُ
الصفحه ١٦٤ :
القَلِيب كلامَ رسولِ
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يومَ بَدْرِ
» (١).
قال المسعودي : ولمّا ان
الصفحه ٤١ : في غيْهِ وأقامَ على أمْرهِ ، فلمّا رأى المسلمين انّه قد
عصاهم ورَدَّ عليهم أمْرَهم غَضِبُوا لله
الصفحه ٩٢ : المعرفة والمروءة ان العار منقصة والضعفَ ذلّ ، أيَخْبطُ قتلة
عثمان زهوة الحياة الدنيا ، ويسقون برد العين
الصفحه ١٠٢ : ليضربن عنقه ! وان ظفر طلحة بالزبير ليضربن عنقه ! فلا بد من تنازعهما على
هذا الملك.
والله ، انها