الصفحه ١٥٣ : الذي
تَرَكَكِ فيهِ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لما دخلتُ (٢)
عَلَيكِ إلا بأذنِكِ ، ولا جلستُ
الصفحه ١٢٢ : الله عزَّوجلّ الذي مَنَّ عَلَينا بِرُؤيَاكَ ، وخَصّنا بِجوارِك
، وجَعَلنا مِنْ شِيعتك وأنصاركَ
الصفحه ١٥٠ : مالكاً معي.
فلم يجبه أحد ، ولا احد يعلم من الذي
يعنيه لشدة اختلاط الناس ببعضهم ، وثور النقع ، فلو قال
الصفحه ١٦٥ : ، اني لم آخذ شيئاً لعدم حضوري عند القسمة ، فالسبب
الموجب لغيابي عنها هو كيت وكيت ، فأعطاه ما اصابه من
الصفحه ٢٥ : لطلحة : « أريد أن تُدخل عليه الروايا ، وغضب
غضباً شديداً حتى دخلت الروايا على عثمان » (٣).
حتى قتل عثمان
الصفحه ٧١ :
يرون لهم فضلاً على
سائر الناس ، وإنّهم اولى بالامر من دون قريش ، وإنّهم إنْ وَلُوهُ لم يخرج عنهم
الصفحه ١٢٤ : يَصْدُرونَ عنه ، ولا يلقَونَ [ بعده ريّاً ] (٣) ابداً ، وإني لراضٍ بحُجّةِ [ الله
عليهم وعُذرِه فيهم ، إذ أنا
الصفحه ١٤٤ :
وبُشّرتُ بشارةً ذي التحفهْ
لشتّان عندي قتل الزبير
وضرطةُ نمر بذي الجحفهْ
الصفحه ١٦٢ : : « وأمّا
هذا الَّذي خَرَجَ علينا ، وفي عُنُقِه المُصحَفُ ، يزعُمُ أنّه ناصرُ [ أمِّهِ ] (١٠) ، يدعو الناسَ
الصفحه ٩٧ : انقضى وكيدك قد وهى ، واعلم أنّك قد كايدت
ربّكَ الذي أمنت كيده في نفسك ، وآيست من روحِهِ وهو لك لبالمرصاد
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ان النساء يحتملن الجهاد عهد إليك ، عُلْتِ عُلْتِ ! بل نهاك عن الفرْطة في البلاد
، انّ عمود الدين
الصفحه ٧٤ :
عثمان ، فإنّا ان
خفناك تركناك والتحقنا عنك الى غيرك.
فقال عليهالسلام
: « اما وتري فالحق وتركم
الصفحه ١٠٩ :
ولقد نص عليه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والآن قد بايعته المهاجرون والانصار
، وان ذلك سدة
الصفحه ٢٢ : ء ، فأنفذ
الى عليّ عليهالسلام يقول : إنّ
طلحة والزبير قد قتلاني بالعطش ، والموت بالسلاح احسن. فخرج عليّ
الصفحه ١٢٥ :
« اللَّهمَّ ، إني أسْتَعينُ بِكَ على قُريش
، فإنَّهُمْ [ قطعوا ] (١)
رحمي ، ( والكفوا انائي