الصفحه ١٢١ : ولغيرهما في جيشٍ ، فَضرَبُوا عَامِلي بِهَا وأسّروهُ ، وخُزّان بيتِ مال
المسلمينَ الذي بيدي ، وعلى اهلِ
الصفحه ١٢٠ :
الى ذي قار ، بعث ابنه الحسن عليهالسلام
وعمار بن ياسر الى اهل الكوفة ، ليستنفرا اهلها ، فأتوه بذي قار
الصفحه ١٢٨ : عليهالسلام : ان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إشترى فرساً من أعرابي فأعجبه ، فقام
اقوام من المنافقين
الصفحه ١١٣ :
ووعظك لي ] (١) وأسمعني لقولك فأن اخرج ففي غير حرج ، وان
أقعد ففي غير بأس.
ثم انها أمرت ان يُنادى
الصفحه ١٤١ :
أصنع به ؟ اما انه احق بالقتل.
__________________
(١) وادي السباع : جمع
سبع ، الذي قُتل فيه الزبير
الصفحه ١٦١ :
ايّاه ] (١) ، ثمّ قال [ لي ] (٢) لَولا أنتَ ما اعطيتهُ [ اياه ] (٣) ، إنّ هذا [ ما علمت ] (٤) بئسَ
الصفحه ٢٩ : الطاعة لك ، فتلكأ ساعةً ، فقال
الاشترُ : يا عليُّ إنّ الناس لا يعدلُونَ بك غيرك ، فبايعْ قبلْ ان تختلف
الصفحه ١٥٤ : ، مخافة من خروجهم عليهم فيغتالونهم.
فقالت عائشة [ بعد كلام بينهما ] (٢) : قد صار ما صار ، فأحب الآن ان
الصفحه ١١٤ :
لو ان معتصما من زلة احد
كانت تبدل [ إيحاشا بايناس ] (١)
تحرك
الصفحه ١٣٧ : ، والله
ان هذا هو العار الذي ليس له مثيل.
فقال عليهالسلام
: يا زبير ارجع ، قبل ان تجمع العار والنار
الصفحه ١٦٠ :
فقال عمّار بن ياسر : الحمدُللهِ الذي [
رَفَعَكَ ] (١)
يا امير المؤمنين (٢)
، وجَعَلَ خدَّهُ
الصفحه ١٥ : الى البصرة بعد ان زودهم يعلى بن اميّة والي
عثمان على اليمن الذي هرب أيضاً بأموالها والتحق بهم
الصفحه ٣٠ : خليفتُكِ الذي كُنْتِ تُحرّضينَ على قَتْلِهِ. فقالت : بَرئتُ الى
اللهِ من قاتلِه. فقال لها : الآن ! ثمّ قال
الصفحه ٩٠ : رُقادي ، فأنا
كواجد المحجةِ (٣)
كان الى جانبها حائراً ، وكأني اُعاينُ ما وصفت من تصرُّف الاحوال ، فالذي
الصفحه ١١٥ : الموضع الذي عوت بنا كلابُ
اهله ؟
فقال لها قائد جملها : هذا الحوأب «
الحوأب احد منازل بني عبس » وهذه