الصفحه ١٦ : بهم صلىاللهعليهوآلهوسلم في اكثر من موضع ، ففي رواية انس بن
مالك ، قال : ان النبيّ وضع رأسه على
الصفحه ٢٦ :
امثالهم كثير.
فما عسانا ان نقول لقومٍ جاهدوا ردّ تلك
الشبهات عن تلك الزمرة الناكثة ، وما عسانا ان نقول
الصفحه ١٤٠ : رواية اخرى ] :
فلما خرج امير المؤمنين عليهالسلام لطلب الزبير ، خرج حاسراً والزبير
دارعاً مدججاً
الصفحه ٩٤ :
النقائِع عن قليل
تصلُّ لحومها ] (١).
وكتب في اسفل الكتاب (٢)
:
لِمثْلِ هذا اليوم اُوصي
الصفحه ٩٥ :
قال أبو عليّ أحمد بن الحسين بن احمد بن
عمران في كتاب « الاختصاص » (٤)
: ان محمد بن ابي بكر
الصفحه ٨٤ : ، وضعْفِ القُوى.
فإذا قرأت كتابي هذا فدِبّ دبيبَ البُرد
في الجسد النَحيف ، وسَرّ سير النجوم تحت الغمام
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام
جميع اعماله بالكتاب المجيد والسنة الواضحة
في السبب
الموجب لنكث طلحة بن عبيدالله والزبير
بن
الصفحه ١١٦ :
ونتفوا لحيته !
وأرادوا قتله ، إلا انهم خافوا من أخيه سهيل.
وفي رواية فساروا حتى انتهوا بالحوأب
الصفحه ٨٩ : مني. غير سابقك بقولٍ ، ولا متقدّمك بفعلٍ ،
وانت ابنُ حرب وطلابُ التِّراتِ (٢)
، وابي الضّيم ، وكتابي
الصفحه ١٠٠ :
احتذينا ، ولولا ما سبق إليه ابوك وفاروقه لما خالفنا الكتاب ونصّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، بل
الصفحه ١٠٨ : ] (١)
ولقد زرتني [ وما كنت زوّارةً ولامر ما تقولين ] (٢). [ قالت : ان اخي ] (٣) وابن اخي اخبراني ان عثمان
الصفحه ١٥٦ :
فسجدت وقالت : ما
ازددت والله يابن ابي طالب الا كرماً ، ووددت اني لم اخرج ، وان اصابتني كيت وكيت
من
الصفحه ٤٦ : الغداة فرام
طلحة ان يتقدم للصلاة بهم فدفعه الزبير وأراد ان يصلي بهم فمنعهُ طلحةُ ، فما زالا
يتدافعان حتى
الصفحه ٨٦ :
سَمُوم (١) الجَوْزاء عند اعتدال الشمس في أفقها ،
إلا انّ أخاك (٢)
عثمان أصبحَ منك بعيداً ، فصرتُ
الصفحه ٨٧ : (١)
، وهو مع ذلك صائم ، معانقٌ المصحفَ ، يتلو كتاب الله تعالى ، فقد عظُمت مصيبةُ
الاسلام باستشهاد صهر