الصفحه ٣٥ : أحمد اليك الله
الذي لا اله الا هو ، اما بعدُ :
فما أقبلني لِوَعْظكِ ، وأعرفني لحق
نصحك ، وما انا
الصفحه ٣٦ :
، وفهمت ما فيه ، وسيكفينك الله ، وكان من اصبح مماثلاً لك في ضلالك وغيّك ، ان
شاء الله » (٢).
كتاب
عائشة
الصفحه ٧٥ : ، متقلداً بسيفه ، متنكباً على
قوسه ، فصعد المنبر ، وقال :
بعد ان حمد الله عزّوجلّ واثنى عليه ، وصلى
على
الصفحه ٧٨ : المسلمين
فجهلته أو ضعفت عنه ؟ »
قالا : معاذ الله.
قال : « فما الذي كرهتما من أمري حتى
رأيتما خلافي
الصفحه ١٢٧ : ما في كتابِ الله عزّوجلّ
» (٣).
قال المسعودي (٤) :
ذكر عن المنذر انه ساق الحديث حتى قال :
وكان
الصفحه ٦١ :
الوهاب ، ذو الجود
والنعم الجسام بغير حساب .. إني قد جمعت هذه الحديقة الفائقة الانيقة الزاهرة
الصفحه ٥٩ :
علي بن ابي طالب عليهالسلام
(١).
وجده بدر الدين الحسن النقيب مؤلف ( زهر
الرياض ) سنة ٩٢٢ الذي ينقل
الصفحه ٩٩ : وعيبك لي بفضل غيرك لا بفضلك ، فأحمد ربّك (٤) الذي صرف ذلك الفضل عنك وجعله لغيرك.
وقد كنا وابوك معاً في
الصفحه ١٠٦ : بالبيعة طائعا غير مكره (٣).
فَقدموا عَلى عَامِلي بهَا وخُزّان بيت
مالِ المُسلمِينَ الذي في يدي ، وعلى
الصفحه ١٩ :
واين هُم من حديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يعلن للملأ : « إن وَليتُم علياً يَسلُك
بكم
الصفحه ٥٧ :
ثلاثةَ ايام
بلياليهنّ ما دخلَ فمي طعامٌ ولا شرابٌ ، وإني عند قومٍ ما يُقصِّرونَ في ضيافتي ،
وإنّ
الصفحه ٤٨ : لعائشة : « اياك ان تكونيها » (٣)
ومرة اخرى يصرّح صلىاللهعليهوآلهوسلم
باسمها علناً كما جاء في رواية
الصفحه ٢٤ : : انظروا
عسى ان يراجع. قال : فبينما نحن واقفون إذ مرّ طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام
إليه فناجاه ثمّ رجع
الصفحه ٣٢ : عليهالسلام
، فذكر أبو الفرج الاصفهاني رواية بسند اسماعيل بن راشد قال : لما أتى عائشة نعي
عليّ امير المؤمنين
الصفحه ١٤٥ : إليه راجعون ، والله لقد كنت اكره ان أراه صريعاً تحت بطون الكواكب
، والله انه لقد كان كما قال الشاعر