الصفحه ١١٦ : بهذا المسير.
فقال طلحة والزبير وخمسون رجلاً منهم : تاللهِ
ما هذا الحوأب !! فهي أوّل شهادة زور وقعت في
الصفحه ١١٨ : أتكلّمُ » ، ثمَّ وضع
يده في صدري وكان شثن الكفِّ (١)
، فآلمني. ثمّ قال : فأخذتُ بثوبه.
فقلتُ : ناشدتُّكَ
الصفحه ١٣٢ :
وربَّ العرشِ العظيم
، هذه البصرة ، فأسألك من خيرها وأعوذُ بِكَ من شرّها ، اللّهم ، انزلنا فيها خير
الصفحه ١٥٧ : الرّعيةِ
لنكث البيعة ، وشقَّ عصا هذه الامة » (٣).
__________________
(١) لم تردك تكملة
الخطبة في
الصفحه ١٥٩ :
نطق لكم العجماء ذات
البيان ، عزبَ فهمّ امرءٍ تخلف عني ، ما شككت في الحقّ منذ أريته ] (١) ، كان بنو
الصفحه ١ :
الفصل السادس
علم الغيب في الكتاب العزيز
أنواع المغيبات في
القرآن
الصفحه ٤ :
الفصل السادس
علم الغيب في الكتاب العزيز
أنواع المغيبات في
القرآن
الصفحه ١٨ : عليهالسلام بقتالهم.
نقول : النكثُ في اللغةِ ، هو نكثُ
الاكسيةِ والغزل ، قريبٌ من النقضِ ، واستعير لنقض
الصفحه ٢٩ :
طالب عليهالسلام ، ولم يَعْدلُوا
به طلحة ولا غيرهُ ، وخرجوا في طلب علي يقدُمُهُم الاشتر ، ومحمدُ بنُ
الصفحه ٥٣ :
عائشة عن هزيمة اصحاب الجمل
لقد اصطف الطرفان في الموضع المعروف
بالخُريبة القريب من البصرة ، ومن ثمّ
الصفحه ٥٤ :
كالقنفذ (١) ، لابد انه لعن ذلك اليوم الذي استوت
فيه على ظهره عائشة ، وكم كان بوده ان يقذا هذه
الصفحه ٧٤ : يستنهضونه في طلب دم عثمان ، وأوعدوه بالقيام معه وان يكونوا له اعواناً
وانصاراً ، فأجابهم الى ذلك الا انه
الصفحه ٧٥ : واستشاروا عدوّك وعظموه ، واظهروا
الطلب في دم عثمان فرقةً للجماعة وتأليفا لاهل الضلالة ، [ فرأيك منهم سديد
الصفحه ٨٢ : منه جَهْلاً بالله وجرأةً عليه ، واستخفافاً بحقِّهِ ، [
ولأماني لوّحَ ] (٢)
الشيطان بها في شركِ الباطل
الصفحه ٨٤ : ، وضعْفِ القُوى.
فإذا قرأت كتابي هذا فدِبّ دبيبَ البُرد
في الجسد النَحيف ، وسَرّ سير النجوم تحت الغمام