الصفحه ٤٤ :
رد
الاحنف عليهما
وكتب الاحنف اليهما :
« اما بعدُ ، فإنه لم يأتنا من قبلكم
أمرٌ لا نشك فيه الا
الصفحه ٤٩ :
اذن ، جميع القرائن الواردة في احاديث رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، سواء كانت
تلويحاً أو
الصفحه ٧٦ : تتمنونها وترغبون فيها ، واصبحت تغضبكم
وترضيكم ليست بداركم ولا منزلكم الذي خلقتم له ، فلا تغرّنكم [ الحيوة
الصفحه ٩٥ :
كتابك لأَلفَيتكَ في
الحالتين طليحا (١)
، وهبني اخالُك بعد خَوْضَ الدماء تنالُ الظفر ، هل في ذلك
الصفحه ١٣٠ : ؟
فقيل لي : هذا [ قثم بن العبّاس ، أو
معبد بن العبّاس ] (٧).
__________________
(١) لم ترد في مروج
الصفحه ١٣٣ : قتيلاً ، فقالت اُمُه فيه هذه الابيات
شعراً (١) :
يا رَبِّ إن مُسْلِماً اتاهُمُ
الصفحه ١٥٨ : عليهالسلام
، لمّا طاف على القتلى يوم الجمل ، قال الشيخ المفيد رحمهالله
في ارشاده (١)
:
قال امير المؤمنين
الصفحه ٣٣ : عليهالسلام
الفتية ، وقد حاولوا استدراج من له تأثير في الساحة السياسية ، فكاتبوهم يطالبونهم
بأتخاذ موقف مشابه
الصفحه ٤٨ : يَمينها وشِمالها خَلقٌ كثيرٌ ، كُلُّهم
في النار ، وتنجُو بعد ما كادَتْ » (٢).
وفي حديث آخر فيما قال
الصفحه ٥٠ :
اسم هذا الموضع ؟
فقال لها السائق لجملها : الحوأب ، فاسترجعت وذكرت ما قيل لها في ذلك ، فقالت
الصفحه ٥٢ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو يلعن أصحاب الجمل وأصحاب النهروان ، أمّا أحياؤهم فيقتلون في الفتنة
الصفحه ٦٩ :
مقدمة الكتاب
في السبب
الموجب لوقعة الجمل
قال الشيخ المفيد (١) رحمهالله
في أرشاده (٢)
:
روي
الصفحه ٧١ :
هذا السُّلطان الى احدٍ ابداً ، وحتى كان في غيرهم تداولتموهُ بينكم ، ولا ـ والله
ـ لا تدفعُ قريشٌ إلينا
الصفحه ٧٧ : حَسْل الى طلحة بن عبيدالله والزبير بن العوام وهما
في ناحية من المسجد ، [ فأتيا بهما ] (١)
فجلسا بين يديه
الصفحه ٨٠ :
لم يسبق إليه سابق
ولم يلحق بأثره في جميع ما امره به رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لاحقٌ ، فأنه