الصفحه ١٦٤ : المسلمين بالبصرة ، فنظر الى ما فيه من العينِ والورق ، فأدام انظر
إليه ، فجعل يقول : « يا صفراء ويا بيضا
الصفحه ٢٨ : من مكّة من طريق مرّ.
معجم ما استعجم م ١
: ٧٣٥.
(٢) في الكامل في
التاريخ ٣ : ٢٠٦ عبيد بن ابي سلمة
الصفحه ٣١ : واجتهاده في
الرأي ، ونُصْحه وامتثاله لأمْرِ النبيّ صلىاللهعليهوآله
ومُسارعته الى طاعته (٢).
ومن شدة
الصفحه ٣٧ :
لحِق ، وقد بلغك
الذي كان في الاسلام من مصاب عثمان بن عفان ، ونحن قادمون عليك ، والعيان اشفى لك
من
الصفحه ٣٩ :
وجاءت حتى دخلت
عليهنّ كأنها من النضارة ، فلما رأت ما هُنّ فيه من العَبثِ والسَفَهِ ، كشفت
نقابها
الصفحه ٤٦ : كادت الشمس ان تطلع فنادى اهل البصرة : الله الله ، يا أصحابَ رسول
الله ، في الصلاة نخافُ فوتها ! فقالت
الصفحه ١٠٢ :
للخلافة لانه ابن
عبيدالله عمّ عائشة ، وادعاء الزبير لانه صهر ابيها ، والله ، لئن ظفر الزبير
بطلحة
الصفحه ١٤٩ : وقال :
أطعن بها طعن ابيك تحمدِ
لا خير في الحرب إذ لم توقدِ
بالمشرفي
الصفحه ٩٩ :
ووضعته (١) ، فيه لرأيك تضعيف ، ولابيك فيه تعنيف
وتفضيل (٢)
لابن ابي طالب وقديم سوابقه وقرابته من
الصفحه ١٠٣ : الصدع ، ورتق به الفتق ، وأمن به
السبل ، وحقن به الدماء ، وألف به ذوي الاحن والعداوة ، والوغر في الصدور
الصفحه ١٢٣ : ، واستجلَبَ خَيْلَهُ ، [ وشبَّ ] (٢) في ذلك وخَدَعَ ، وقد بانَت الأمورُ (
فتمخضت ) (٣).
والله ما انكروا
الصفحه ١٦٢ :
فقال عليهالسلام : « وأما هذا [ فقتل ابوه ] (١) يَوم قُتِلَ عُثمان [ في الدار ] (٢) خَرَجَ
الصفحه ١٠٤ :
طائعين [ غير مكرهين
] !!.
ثم لم يلبثا حتى استأذناني في العمرة ، والله
يعلم انهما أرادا الغدرة
الصفحه ١٥٣ :
علينا بغير اذنٍ
منّا ، وجلوسك على رَحْلِنا بغير إذننا (١)
!
فقال : نعم ، لو كُنْتِ في البيتِ
الصفحه ٧٩ :
فأمضيتُ ما دلاني
عليه فأتبعته ولم أحتج الى رأيكما فيه ولا أرى غيركم ، ولو وقع ما ليس في كتاب
الله