الصفحه ١٣٨ :
نادى عليٌّ بأمرٍ لستُ اجهلهُ
عارٌ لعمرك في الدّنيا وفي الدين
الصفحه ١٤١ : الاحنف بن قيس في جمع من بني
تميم ، فأخبر به فرفع صوته ، وقال : ما معشر بني تميم هذا الزبير بن العوام فما
الصفحه ١٤٦ : م ٢
: ٣٧٥.
(٢) في مروج الذهب :
يخفق نعاساً على قربوس فرسه.
(٣) في النسخة
الخطية : لا بعده والصواب كما
الصفحه ١٥٥ :
لم اخرج هذا المخرج
، ولقد علمت بما قد اصابني فيه.
وقال له مروان بن الحكم : يا امير
المؤمنين
الصفحه ١٥٦ :
المسعودي في مروج الذهب وقد سقط من النسخة.
(٢) الارشاد ١ : ٢٥٧
، بحار الانوار ٣٢ : ٢٣٠ ، « خطبة الامام
الصفحه ١٥ : كثب في المدينة ، ثمّ التحاق عمال عثمان الهاربين من الامصار بأموال
المسلمين بهما ، وقد اجمعوا في
الصفحه ٢٤ : يُسفك دمه ! (١).
اما موقف الزبير من قضية حصار عثمان ، فهو
لم يكن افضل من صاحبه كما جاء في رواية ابي
الصفحه ٢٧ :
في هذا الكتاب ، فقال
: لَتَنْتَهِنّ عمّا انت عليه أو لأُدْخِلَنَّ عليكِ جَمْرَ النار ! فقالت له
الصفحه ٣٢ :
غلامٌ ليس في فيه الترابُ
فقالت لها زينب بنت أم سلمة : العلي
تقولين هذا ؟ فقالت : إذا نسيت
الصفحه ٣٥ :
على تلك ، أطوع ما
تكونين لله إذا الَزِمته ، وانصرُ ما تكونين للدين ما حللتِ فيه ، ولو ذكّرْتك
الصفحه ٤١ : في غيْهِ وأقامَ على أمْرهِ ، فلمّا رأى المسلمين انّه قد
عصاهم ورَدَّ عليهم أمْرَهم غَضِبُوا لله
الصفحه ٦٣ : الفتية.
لقد جاء هذا الكتاب وان كان مختصراً ، إلا
انه كان غزيراً في مادتهِ التي لا يستغني عنها الباحث عن
الصفحه ٧٢ : .
(٣) في النسخة
الخطبة : بايعتموني برضى منكم واختيار على ما بويع.
(٤) في الخطبة : على
الاستقامة.
(٥) في
الصفحه ٨٣ : ، فَيُنكِرُكم من كان بكم عارفاً ، ويصدُّ عنكم مَن كان لكم
واصِلاً ، فتتفرقون في البلاد ، وتتمنون لمظة (٨)
المعاش
الصفحه ٨٦ :
سَمُوم (١) الجَوْزاء عند اعتدال الشمس في أفقها ،
إلا انّ أخاك (٢)
عثمان أصبحَ منك بعيداً ، فصرتُ