الصفحه ٥٥ :
أمسينا بعثنا الى عائشة واستأذنا عليها فأذِنتْ لنا ، قالت كبشة : فدخلتُ في نسوة
من الانصار فحدثتنا بمخرجها
الصفحه ٧٤ : يستنهضونه في طلب دم عثمان ، وأوعدوه بالقيام معه وان يكونوا له اعواناً
وانصاراً ، فأجابهم الى ذلك الا انه
الصفحه ٧٥ : واستشاروا عدوّك وعظموه ، واظهروا
الطلب في دم عثمان فرقةً للجماعة وتأليفا لاهل الضلالة ، [ فرأيك منهم سديد
الصفحه ٨٢ : منه جَهْلاً بالله وجرأةً عليه ، واستخفافاً بحقِّهِ ، [
ولأماني لوّحَ ] (٢)
الشيطان بها في شركِ الباطل
الصفحه ٨٤ : ، وضعْفِ القُوى.
فإذا قرأت كتابي هذا فدِبّ دبيبَ البُرد
في الجسد النَحيف ، وسَرّ سير النجوم تحت الغمام
الصفحه ٨٨ : احيانا
وقد تألَّقَ اقوامٌ على حَنق
عن غير جُرْم ، وقالوا فيه بُهتانا
الصفحه ٨٩ : إليك وانا كحَرْباء السَّبْسَب (٣) في الهجير ترقُب عين الغزالة (٤) ، وكالسَّبُع المُفلِت من الشرك
الصفحه ٩٠ : ، التمِسُ [ دريّة ]
(٢) استجنُّ بها
من خَطَأ الحوادث ، حتى وقعَ اليَّ كتابُك ، فأنتبهت من غفلة طار فيها
الصفحه ١٠١ : بما قسم الله تعالى لكما حتى أرى رأيي ، واعلما اني لا اُشرك في امانتي
الا من أرضى بدينه وأمانته من
الصفحه ١٢٢ : توجه بِهِم الى البصرة وقام في
اصحابه خطيباً ، فحمد الله واثنى عليه ، وصلّى على النبيّ
الصفحه ١٢٧ : تجدوه في مُعَسْكَرِهم من سلاحٍ أو كُرَاعْ وعبيدٍ
واماءٍ ، وأمّا مَا سِوى ذلك فهوَ ميراثٌ لَوَرثتِهم على
الصفحه ١٢٨ : قلنسوةٌ وثيابٌ بيض متقلداً بسيفٍ ، وإذا انا بتيجانِ القوم
غالبها بيض وصفر ، مدججين في السلاح والحديد
الصفحه ١٢٩ : رسول الله ، بأبي
أنت وأمي تخبرنا عن الله واخبار السموات فنصدقك ، ولا نصدقك في ثمن هذا. فجعل رسول
الله
الصفحه ١٣٤ :
ايّها الناسُ ، ما
انصفتم نبيكم صلىاللهعليهوآلهوسلم
، حين كففتم عقايلكم في بيوتكم ، وابرزتم
الصفحه ١٣٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
] وانتَ تعنقني في بني عوف ، إذ قال لك : أتحبّ يا زبير علياً ؟
__________________
(١) ذكر ابن