الصفحه ٨٥ : يقامَ لك ، واعلم أنّك غيرُ مَتروك ولا مُهْمَل ، فأني لك
ناصح امين ، والسلام.
ثم انه كتب في اسفل الكتاب
الصفحه ١١٦ : بهذا المسير.
فقال طلحة والزبير وخمسون رجلاً منهم : تاللهِ
ما هذا الحوأب !! فهي أوّل شهادة زور وقعت في
الصفحه ١١٨ : أتكلّمُ » ، ثمَّ وضع
يده في صدري وكان شثن الكفِّ (١)
، فآلمني. ثمّ قال : فأخذتُ بثوبه.
فقلتُ : ناشدتُّكَ
الصفحه ١٢٦ : ، وقد وطنتم انفسكم
__________________
(١) الارشاد : ١٣٤ ،
بحار الانوار ٣٢ : ١٧١ ح ١٣١.
(٢) في
الصفحه ١٣٢ :
وربَّ العرشِ العظيم
، هذه البصرة ، فأسألك من خيرها وأعوذُ بِكَ من شرّها ، اللّهم ، انزلنا فيها خير
الصفحه ١٤٧ : .
اُنظر : تذكرة
الخواص : ١٦٩ ، البداية والنهاية ٩ : ٣٨.
(٢) في مروج الذهب :
قوم من الرماة ينتظر نفاد
الصفحه ١٥٧ : الرّعيةِ
لنكث البيعة ، وشقَّ عصا هذه الامة » (٣).
__________________
(١) لم تردك تكملة
الخطبة في
الصفحه ١٦ : حقيقة
هؤلاء القوم الذين يحملون الضغائن في صدورهم لآل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، والذين اخبر
الصفحه ١٧ : ) لذا صلىاللهعليهوآلهوسلم
اخبر علياً عليهالسلام بأنه سيكون
له يوم مع أراذل الامة ، كما في قوله
الصفحه ١٨ : عليهالسلام بقتالهم.
نقول : النكثُ في اللغةِ ، هو نكثُ
الاكسيةِ والغزل ، قريبٌ من النقضِ ، واستعير لنقض
الصفحه ٢٩ :
طالب عليهالسلام ، ولم يَعْدلُوا
به طلحة ولا غيرهُ ، وخرجوا في طلب علي يقدُمُهُم الاشتر ، ومحمدُ بنُ
الصفحه ٣٠ :
، وما كان منها في غزوة بني المصطلق وهجر رسول الله صلىاللهعليهوآله
، واستشارته في امرها أُسامة بن زيد
الصفحه ٤٥ : يقدم امير المؤمنين عليهالسلام
، فإنّ أحبّوا ذلك دخلوا في طاعته ، وإن أحَبَّوا ان يُقاتِلوا (١).
وقيل
الصفحه ٥٣ :
عائشة عن هزيمة اصحاب الجمل
لقد اصطف الطرفان في الموضع المعروف
بالخُريبة القريب من البصرة ، ومن ثمّ
الصفحه ٥٤ :
كالقنفذ (١) ، لابد انه لعن ذلك اليوم الذي استوت
فيه على ظهره عائشة ، وكم كان بوده ان يقذا هذه