الصفحه ١٢١ :
لي طائِعين رَاغبِينَ مُختارين ، ثمَّ أستأذناني في الذهاب الى العمرةِ ، فأذِنتُ
لَهُما ، فأكثرا القولَ
الصفحه ٧٣ : في الحرب
وكان ثور (٤)
قريش.
واما مروان فسخفت (٥) أباه عند عثمان إذ ضمه إليه (٦).
ونحنُ نبايعك
الصفحه ٧٨ : : فهل استأثرتُ من هذا المال لنفسي
بشيء ؟
قالا : معاذ الله.
قال : « أفوقع حكمٌ في حقٍّ لاحدٍ من
الصفحه ٢٠ :
قد سفكوا فيه الدماء
وبذلوا فيه الاموال (١).
ونقول : فأيّ اجر في سفك الدماء وانتهاك
المحارم
الصفحه ٦١ :
المثيرة ، فرتبتها على أحسن ترتيب في نسل ابي محمد الحسن ).
وأول المجلد الثاني : ( الحمدُ لله الذي
لا ند
الصفحه ٩١ :
وكتب في اسفله هذه الابيات شعراً :
لا خيرَ في العيشِ في ذلٍّ ومَنْقصةٍ
الصفحه ٩٤ :
النقائِع عن قليل
تصلُّ لحومها ] (١).
وكتب في اسفل الكتاب (٢)
:
لِمثْلِ هذا اليوم اُوصي
الصفحه ٩٧ : الله تعالى وفضلهم في القرآن المجيد واثنى على
المهاجرين والانصار ، منهم معه كتائب وعصائب [ من حوله
الصفحه ١٠٥ :
والخلافةِ ] (١) ، لا نُنازع في حقّهِ وسُلطانهُ ، فبينا
نحن [ كذلك ] (٢)
إذ نفر قومٌ من المنافقين
الصفحه ١٠٨ : قُتِلَ
مظلوماً ، وان بالبصرة مائة الف [ سيف يطاعون ] (٤) ، فهل لك في الخروج معي لعل الله ان
يصلح امر
الصفحه ١١٤ : القوم
الى البصرة
قال : فكان قصدهم الشام ، فصادفهم في
اثناء الطريق عبدالله بن عامر عامل عثمان على
الصفحه ١٣٩ : عليهالسلام : أفرجوا له ، فأنه مُحرج.
فلم يزل يجول في المعركة يميناً وشمالاً
، يشقُّ الصفوف ، حتى اتى وادي
الصفحه ١٠٧ :
فصل .. في
خروج ام المؤمنين عائشة رضي الله
عنه الى البصرة ونصح ام سلمة
زوجة رسول الله
الصفحه ١١٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في بيت ميمونة فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم :
يا نساء (٣) النبيّ ، أتقين
الصفحه ١١٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لا حاجة لي في هذا المسير وكان طلحة
والزبير في السّاقة ، فلحقا بها واقسما لها ان ليس هذا بالحوأب